أول الكتاب
سماه فقيها لعلمه بما يصلح وبما لا يصلح والعمل به فمن حوى هذه الجملة
وهذه جملة يأتي تفسيرها في باب بيان الحكم وتفسير القسم الرابع
باب معرفة أحكام الخصوص
باب الأمر
باب موجب الأمر
باب
باب بيان صفة الحسن للمأمور به
باب
باب النهي
باب معرفة أحكام العموم
باب العام إذا لحقه الخصوص
باب ألفاظ العموم
باب معرفة احكام القسم الذي يليه
كتاب الإقرار في الجامع رجل قال لاخر لي عليك ألف درهم فقال الآخر الحق
باب احكام الحقيقة والمجاز والصريح والكناية
باب جملة ما يترك به الحقيقة
باب حروف المعاني
أي لا تجمع بينهما فهذه البيان الوضع وأما الثاني فلان كلام العرب أسماء
باب حتى
باب حروف الجر
باب وجوه الوقوف على احكام النظم
باب العزيمة والرخصة
باب حكم الأمر والنهي في اضدادهما
باب بيان اسباب الشرائع
باب بيان اقسام السنة
باب المتواتر
باب خبر الواحد
باب المشهور من الأخبار
باب تقسيم الراوي الذي جعل خبره حجة
باب بيان شرائط الراوي
باب تفسير هذه الشروط وتقسيمها
باب بيان قسم الانقطاع
باب بيان محل الخبر
باب بيان القسم الرابع من اقسام السنة
وهذا باب الكتابة والخط
باب شرط نقل المتون
باب تقسيم الخبر من طريق المعنى
باب ما يلحقه النكير من قبل الراوي
باب الطعن يلحق الحديث من قبل غير راويه
باب المعارضة
باب البيان
باب بيان التغير
كتاب الشراكة في رجل قال لأخر بعت منك بألف هذا العبد إلا نصفه أن البيع
باب بيان الضرورة
باب بيان التبديل وهو النسخ
باب بيان محل النسخ
باب بيان الشرط
باب تقسيم الناسخ
باب تفصيل المنسوخ
باب افعال النبي صلى الله عليه وسلم
باب تقسيم السنة في حق النبي صلى الله عليه وسلم
باب شرايع من قبلنا
باب متابعة أصحاب النبي عليه السلام والاقتداء بهم
باب الإجماع
باب الاهلية
باب شروط الإجماع
باب حكم الإجماع
باب بيان سببه
باب القياس
باب تفسير القياس
فصل في تعليل الأصول
باب شروط القياس
باب الركن
باب بيان المقالة الثانية وتقسيم وجوهه وهو الطرد
باب حكم العلة
باب القياس والاستحسان
باب معرفة احوال المجتهدين ومنازلهم في الاجتهاد
باب فساد تخصيص العلل
باب وجوه دفع العلل
باب الممانعة
باب المعارضة
باب بيان وجوه دفع المناقضة
باب الترجيح
باب وجوه دفع العلل الطردية
الفصل الثاني
وهذا باب وجوه الانتقال
باب معرفة أقسام الأسباب والعلل والشروط
ويذكر ويراد به الحبل قال الله تعالى فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع أي
باب تقسيم السبب
باب تقسيم العلة
باب تقسيم الشرط
باب تقسيم العلامة
باب بيان العقل
باب بيان الاهلية
باب اهلية الاداء
باب الأمور المعترضة على الأهلية
باب العوارض المكتسبة 2
فصل في السكر وهو القسم الثاني
فصل الهزل وهو القسم الثالث
الفصل السادس
اصول الكرخي مع
الروضة
ترجمة صاحب الاصول الأمام أبي الحسن الكرخي رحمه الله تعالى
كتاب اعلام الاخيار وتاج التراجم
الجامع الكبير و
ترجمة الأمام النسفي رحمه الله ملخصة من
ترجمة الإمام البزدوي بقلم الفقير إليه تعالى محمد عبد الرشيد النعماني
الأنساب وقال الحافظ السيد محمد مرتضى البلجرا في
الجواهر المضيئة
الجواهر المضية
بالصدرين البزدويين
كتاب الانساب
تاريخ نسف أنه مات سنة تسعين وثلاث مائة في رمضان
كتاب التوحيد و
الانساب
كشف الاسرار شرح اصول البزودى بالشيخ الأمام المعظم والحبر الهام المكرم
الجامع الكبير
تاج التراجم العلامة طاش كبرى زاده في كتابه
غناء الفقهاء في الفقه ولد في حدود سنة اربعمائة ومات في خامس رجب سنة
طبقات الحنفية قد خرجت احاديثه ولم اسبق اليه
الكبير الجامع بين اشتات العلوم إما الدنيا في الفروع والاصول له تصانيف
شرج الجامع الكبير و
كتائب اعلام الاخيار من فقهاء مذهب النعمان المختار
بأصول البزدوي معتبر معتمد و
طبقات الحنفية فذكر في ترجمته نحو ما ذكره الحافظ القرشي في
ديباجة فواتح الرحموت بشرح مسلم الثبوت ما نصه
معجم المؤلفين عنه
كتاب الانساب
الانساب في ترجمة فخر الإسلام
كتاب المسند لعلي بن عبد العزيز البغوي وكان يرويه عن أبي الحسن علىبن
الجواهر المضيئة
المسند الكبير لعلي بن عبد العزيز في ثلاثين جزأ
الكتائب
الانساب
تاج التراجم وابن الحنائي في
كتاب القند وكان شيخ اصحابنا بما وراء النهر وكان امام الأئمة على
القند كان امام الأئمة على الاطلاق و الموفود اليه من الافاق ملأ الكون
الجواهر المضية
سير النبلاء للذهبي ما نصه
كتائب اعلام الاخيار واما ابن اخيه أبو المعالي احمد بن محمد البزدوي
المبسوط في الفروع أحد عشر مجلدا
غناء الفقهاء في الفروع و
شرح الجامع الكبير في الفروع و
شرح تقويم الأدلة في الاصول و
شرح الجامع الصغير للشيباني في الفروع و
الجامع الصغير في الفروع للامام المجتهد محمد بن الحسن الشيباني الحنفي
هدية العارفين أسماء المؤلفين وآثار المصنفين منها كنز الوصول إلى
الكتائب
الجامع الصحيح المشهور
الجامع الكبير في الفروع للامام المجتهد أبي عبد الله محمد بن الحسن
الامالي و
سيرة المذهب في صفة الادب لفخر الإسلام علي بن محمد بن الحسين البزدوي
كشف الاستارفي التفسير للامام البزدوي هو علي بن محمد المتوفي سنة 383 ه
مبسوط فخر الإسلام علي بن محمد البزدوي في أحد عشر مجلدا
كشف الاسرار اوله الحمد لله مصور النسم في شبكات الأرحام الخ والشيخ اكمل

كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 81)

أصول الإمام فخر الإسلام علي بن محمد البزدوي الحنفي.

المتوفى سنة اثنتين وثمانين وأربعمائة. أوله: (الحمد لله خالق النسم، ورازق القسم ... ).وهو: كتاب عظيم الشان، جليل البرهان. محتو على: لطائف الاعتبارات، بأوجز العبارات، تأبى على الطلبة مرامه، واستعصى على العلماء زمامه، قد انغلقت ألفاظه، وخفيت رموزه وألحاظه، فقام جمع من الفحول بأعباء توضيحه، وكشف خباياته وتلميحه.

منهم: الإمام، حسام الدين: حسين بن علي الصغناقي، الحنفي. المتوفى: سنة عشر وسبعمائة، وسماه: (الكافي). ذكر في آخره: أنه فرغ من تأليفه: في أواخر جمادى الأولى، سنة أربع وسبعمائة.

والشيخ، الإمام، علاء الدين: عبد العزيز بن أحمد البخاري، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاثين وسبعمائة. وشرحه: أعظم الشروح، وأكثرها إفادة وبيانا، وسماه: (كشف الأسرار). أوله: (الحمد لله مصور النسم في شبكات الأرحام ... الخ).

والشيخ، أكمل الدين: محمد بن محمد البابرتي، الحنفي. المتوفى: سنة ست وثمانين وسبعمائة، وسماه: (التقرير). أوله: (الحمد لله الذي أكمل الوجود بإفاضة الحكم من آيات كلامه المجيد ... الخ). ذكر فيه: أنه كتاب مشتمل من الأصول على، أسرار ليس لها من دون الله كاشفة. حدثني شيخي، شمس الدين الأصفهاني: أنه حضر عند الإمام، المحقق، قطب الدين الشيرازي، يوم موته، فأخرج كراريس من تحت وسادته، نحو خمسين، قال: هو فوائد جمعت على كتاب (فخر الإسلام)، تتبعت عليه زمانا كثيرا، ولم أقدر حله، فخذها لعل الله - تعالى - يفتح عليك بشرحه. قال: فاشتغلت به سنين سرا وجهارا، ولم أزل في تأمله ليلا ونهارا، وعرضت أقيسته على قوانين أهل النظر، وتعرضت بمقدماته بأنواع التفتيش والفكر، فلم أجد ما يخالفهم إلا الإنتاج من الثاني، مع اتفاق مقدمتيه في الكيف، وذلك وما أشبهه مما يجوزه أهل الجدل، ثم لم يتهيأ لي شرحه، وتعين طرحه. انتهى. فبدأ بشرح مختصر يبين ضمائره مهما أمكن.

ومن شروحه: شرح: الشيخ، أبي المكارم: أحمد بن حسن الجاربردي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وأربعين وسبعمائة.

وشرح: الشيخ: قوام الدين الأتراري، الحنفي. المتوفى: في حدود سنة سبعمائة.

وشرح: الشيخ، أبو البقاء: محمد بن أحمد بن الضياء المكي، الحنفي. المتوفى: سنة أربع وخمسين وثمانمائة.

وشرح: الشيخ: عمر بن عبد المحسن الأرزنجاني. في مجلدين. أوله: (الحمد لله الذي جعل أصول الشريعة ممهدة المباني ... الخ)). قد ذكر فيه: أنه أخذ عن الكردري، بواسطة شيخه، ظهير الدين: محمد بن عمر البخاري. وهو شرح: بقال، أقول، وما عداه من الشروح بقوله: كذا.

ومن التعليقات المختصرة عليه: تعليقة: الإمام، حميد الدين: علي بن محمد الضرير، الحنفي. المتوفى: سنة ست وستين وستمائة.

وتعليقة: جلال الدين: رسولا بن أحمد التباني، الحنفي. المتوفى: سنة ثلاث عشرة وسبعمائة.

ومن الشروح الناقصة: شرح: الشيخ، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري. المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة. وهو: على ديباجته فقط.

وشرح: علاء الدين: علي بن محمد، الشهير: بمصنفك. المتوفى: سنة خمس وسبعين وسبعمائة، وسماه: (التحرير).

وشرح: المولى: محمد بن فرامرز، الشهير: بملا خسرو. المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة. ولو تم لفاز المسترشدون به بتمام المرام.

وللشيخ: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة. تخريج أحاديثه.