الرق المنشور
جاري التحميل...

لكي ترى كافة البيانات فضلاً اشترك من هنا

عودة للخلف

تنقيح الأصول

عدد المدخلات
56
العنوان التفصيلي
تنقيح الأصول
المؤلف
صدر الشريعة الأصغر؛ عبيد الله بن مسعود بن محمود بن أحمد المحبوبي البخاري بالحنفي، صدر الشريعة الأصغر ابن صدر الشريعة الأكبر | 747
بداية الكتاب
﴿ إليه يصعد الكلم الطيب ﴾ من محامد لأصولها من مشارع الشرع ماء ولفروعها من قبول القبول نماء على
نهاية الكتاب
حقوق العباد كإتلاف مال المسلم فحكمه حكم أخويه ويجب الضمان لوجود العصمة والله ولي العصمة
العنوان المختصر
التنقيح
تاريخ التصنيف
...
التصنيف
216-1 | أصول فقه
اللغة
عربي
العناوين البديلة
...
هل حقق في رسالة علمية ؟
هل المخطوط مطبوع ؟
الملاحظات
مراجع التوثيق
الأعلام ( الزركلي )
رقم الجزء: 4 / رقم الصفحة: 197

اشترك لتشاهد هذا المحتوى

تسجيل الدخول اشترك الآن

رسائل علمية


# الجامعة الكلية اسم الطالب العام الجامعي الهجري العام الجامعي الميلادي

مطبوعات


# Cover Photo دار النشر المحقق تاريخ الطبع الهجري تاريخ الطبع الميلادي رقم الطبعة الملاحظات

شروح وحواشي وتعليقات


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط
1 التفتيح لمغلقات أبواب التنقيح السعد التفتازاني؛ مسعود بن عمر بن عبد الله التفتازاني، سعد الدين مشاهدة
2 التلويح إلى كشف حقائق التنقيح السعد التفتازاني؛ مسعود بن عمر بن عبد الله التفتازاني، سعد الدين مشاهدة
3 التوضيح في الجمع بين المقنع والتنقيح الشويكي؛ أحمد بن محمد بن أحمد، أبو الفضل، شهاب الدين الشويكي مشاهدة
4 التوضيح في حل غوامض التنقيح صدر الشريعة الأصغر؛ عبيد الله بن مسعود بن محمود بن أحمد المحبوبي البخاري بالحنفي، صدر الشريعة الأصغر ابن صدر الشريعة الأكبر مشاهدة
5 تعليقة ابن كمال باشا على تنقيح الأصول ابن كمال باشا؛ أحمد بن سليمان بن كمال باشا، شمس الدين مشاهدة
6 تغيير التنقيح ابن كمال باشا؛ أحمد بن سليمان بن كمال باشا، شمس الدين مشاهدة
7 تغيير التنقيح على تنقيح الأصول ابن كمال باشا؛ أحمد بن سليمان بن كمال باشا، شمس الدين مشاهدة
8 حاشية التلويح على التنقيح ابن كمال باشا؛ أحمد بن سليمان بن كمال باشا، شمس الدين مشاهدة
9 حاشية ملا خسرو على التلويح في كشف حقيقة التنقيح ملا خسرو؛ محمد بن فرامرز بن علي، المعروف بملا - أو منلا أو المولى - خسرو مشاهدة
10 شرح تنقيح الأصول () مشاهدة
11 فوائد منتقاة من توضيح التنقيح () مشاهدة
12 منتهى الإرادات في الجمع بين المقنع والتنقيح وزيادات ابن النجار؛ محمد بن أحمد بن عبد العزيز الفتوحي، تقي الدين أبو البقاء، الشهير بابن النجار مشاهدة

مختصرات


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ذيول


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ندوات ومؤتمرات


# اسم المؤتمر اسم البحث اسم المحقق الدولة City التاريخ رقم المؤتمر

دوريات ومقالات


# Magazine Article المؤلف Issuer تاريخ النشر الهجري تاريخ النشر الميلادي رقم العدد رقم الجزء رقم الصفحات

تخريج


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ترتيب


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

تراجم


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ترجمات


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

فهرس


حول


كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 498)

تنقيح الأصول

للفاضل، العلامة، صدر الشريعة: عبيد الله بن مسعود المحبوبي، البخاري، الحنفي. المتوفى: سنة 747، سبع وأربعين وسبعمائة.وهو: متن لطيف مشهور. أوله: (إليه يصعد الكلم الطيب ... الخ) . ذكر فيه: أنه لما كان فحول العلماء، مكبين على مباحث كتاب (فخر الإسلام البزدوي) ، ووجد بعضهم: طاعنين على ظواهر ألفاظه، أراد تنقيحه، وحاول تبيين مراده، وتقسيمه على قواعد المعقول، موردا فيه: زبدة (مباحث المحصول) و (أصول ابن الحاجب) ، مع تحقيقات بديعة، وتدقيقات غامضة منيعة، قلما توجد في الكتب، سالكا فيه مسلك الضبط، والإيجاز. عرف أصول الفقه أولا، ثم قسمه إلى قسمين: الأول في: الأدلة الشرعية. وهي أربعة أركان: الكتاب. والسنة. والإجماع. والقياس. والثاني: إلى آخر الكتاب. ولما سوده، سارع بعض أصحابه إلى انتساخه، وانتشر النسخ.

ثم لما وقع فيه قليل من المحو والإثبات. صنف: شرحا، لطيفا، ممزوجا. وكتب فيه: عبارة المتن. على النمط الذي تقرر. ولما تم مشتملا على: تعريفات. وترتيب أنيق، لم يسبقه إلى مثله أحد.سماه: (التوضيح في حل غوامض التنقيح) . أوله: (حامدا لله تعالى أولا وثانيا ... الخ) .

ولما كان هذا الشرح: كالمتن. علقوا عليه: شروحا، وحواشي، أعظمها، وأولاها: شرح: العلامة، سعد الدين: مسعود بن عمر التفتازاني، الشافعي. المتوفى: سنة 792، اثنتين وتسعين وسبعمائة.وهو: شرح بالقول. أوله: (الحمد لله الذي أحكم بكتابه أصول الشريعة الغراء ... الخ) . ذكر أن: (التنقيح) ، مع شرحه، كتاب شامل لخلاصة كل مبسوط. فأراد الخوض في لجج فوائد. فجمع: هذا الشرح، الموسوم: (بالتلويح في كشف حقائق التنقيح) . وفرغ عنه في: سلخ ذي القعدة، في سنة 758، ثمان وخمسين وسبعمائة.في بلدة، من بلاد تركستان.

ولما كان هذا الشرح: غاية مطلوب كل طالب في هذا الفن، اعتنى عليه الفضلاء بالدرس والتحشية. وعلقوا عليه حواشي مفيدة، منها: حاشية: المحقق، المولى: حسن بن محمد شاه الفناري. المتوفى: سنة 886، ست وثمانين وثمانمائة. وهي: حاشية عظيمة، مملوءة بالفوائد. أولها: (الحمد لله على شمول نعمه الجسام ... الخ) . فرغ من تصنيفها في: شعبان، سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. وكان قد كتب في عنوانها: اسم السلطان: بايزيد خان بن محمد خان، في حياة أبيه. وكان السلطان: محمد الفاتح لا يحبه، لأجل تصنيفه لولده، وذلك حرصا منه على تخليد اسمه، ورغبته لأمثال هذه الآثار.

وحاشية: العلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني، الحنفي. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة. وهي: على أوائله.

وحاشية: محيي الدين: محمد بن حسن السامسوني. المتوفى: سنة 919، تسع عشرة وتسعمائة.

وحاشية: الشيخ، علاء الدين: علي بن محمد، الشهير: بمصنفك. المتوفى: سنة 781، إحدى وسبعين وثمانمائة. فرغ من تأليفها في: سنة 835، خمس وثلاثين وثمانمائة.

وحاشية: المولى: علاء الدين بن الطوسي. المتوفى: بسمرقند، سنة 887، سبع وثمانين وثمانمائة.

وحاشية: المولى، الفاضل: محمد بن فرامرز، الشهير: بملا خسرو. المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة. وهي: بقال أقول. أولها: (لك الحمد يا من خلق الإنسان من صلصال ... الخ) .

وحاشية: القاضي، برهان الدين: أحمد بن عبد الله السيواسي. المتوفى: سنة 800، ثمانمائة، مقتولا. سماها: (الترجيح) . وهي: مفيدة، مقبولة.

وتعليقة: المولى: يوسف بالي بن المولى يكان. وهي: على أوائله.

وتعليقة: ولده: محمد بن يوسف بالي الرومي.

وحاشية: المولى، علاء الدين: علي بن محمد القوشي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة. وهي: تعليقة على أوائله.

وحاشية: ابن البردعي.

وتعليقة: العلامة: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. وهي على: أوائله.

وتعليقة: مولانا: خضر شاه، المنتشوي. المتوفى: سنة 853، ثلاث وخمسين وثمانمائة.

وتعليقة: المولى: عبد الكريم. المتوفى: في حدود سنة 900، تسعمائة. وهي على أوائله.

وحاشية: المولى، الفاضل، مصلح الدين: مصطفى، الشهير: بحسام زاده العتيق. كتبها في: اعتكافه، بشهر رمضان، سنة.... أولها: (حمدا لمن من على عباده بنعمة الرشاد ... الخ) . وهي مفيدة، لكنها ليست بتامة.

وحاشية: العلامة، الفاضل: أبي بكر بن أبي القاسم الليثي، السمرقندي. أولها: (بسم الله متيمنا، وعليه متوكلا، وبالحمد على كبريائه ... الخ) .

وحاشية: الفاضل: معين الدين التوني. وهي على أوائله.

وحاشية: العلامة، مولانا: زاده عثمان الخطايي. ذكره: حسن جلبي. ونقل عنه.

وحاشية: الشيخ، مصلح الدين: مصطفى بن شعبان، الشهير: بالسروري. المتوفى: سنة 969، تسع وستين وتسعمائة.

وحاشية: المولى، مصلح الدين: مصطفى بن يوسف بن صالح، الشهير: بخواجه زاده البرسوي. المتوفى: سنة 893، ثلاث وتسعين وثمانمائة. سودها، ولم يبيض. حكى: محمد بن لطف الله الصاروخاني، عن والده، وهو من تلامذة المولى: خواجه زاده: أنه لما مات المولى، تزوج امرأته بعض من العلماء، قصدا إلى الوصول إلى تلك الحاشية، فوصل، وكان مدرسا بأماسية، وكان السلطان: أحمد بن بايزيد، أميرا بها، فأخرجها إليه، يعزو إلى نفسه، ثم جرى ما جرى، فضاع الكتاب.قال الحاكي: كان والدي يتأسف على ضياعها، ويقول: لو بقي ذلك الكتاب، لصار من العجب العجاب. لأن المولى كان يقول: لو علق السلطان هذا الكتاب - عند تبييضه - على باب قسطنطينية، كما علق تيمور (الشرح المطول) على باب قلعة هراة، لكان له وجه. وحكي أيضا عنه، أنه قال: كنا من طلبة المولى: علي العربي، ونقرأ عليه في الصحن (كتاب التلويح) ، وكان يعترض على كل سطرين، باعتراضات قوية، عجزت عن حلها أولئك الطلاب، مع أنهم فضلاء. ثم وصلنا إلى خدمة الفاضل: خواجه زاده، ووقع الدرس اتفاقا من البحث الذي قرأناه عليه، وكنا نقرر الأسئلة، فيدفعها بأحسن الأجوبة، ثم يقول: لا تلتفتوا إلى أمثال تلك الأوهام، فإنها تضل الإفهام. فلعل تلك التحقيقات مذكورة في: الحواشي.

ومن التعليقات على (التلويح) : تعليقة: المولى، شمس الدين: أحمد بن محمود، المعروف: بقاضي زاده المفتي. المتوفى: سنة 988، ثمان وثمانين وتسعمائة.

وتعليقة: المولى: هداية الله العلائي. المتوفى: سنة 1039، تسع وثلاثين وألف.

وتعليقة: على (حاشية: المولى: حسن جلبي) . لمصطفى بن محمد، الشهير: بمعمار زاده. المتوفى: سنة 968، ثمان وستين وتسعمائة. (698)

وتعليقة: على (مباحث قصر العام) من (التلويح) . للمولى، الفاضل، أبي السعود: بن محمد العمادي. المتوفى: سنة 983، ثلاث وثمانين وتسعمائة. سماها: (غمزات المليح) . أولها: (الحمد لله تعالى منه المبدأ وإليه المنتهى ... الخ) .

ثم لما انتهى الكلام في متعلقات (التلويح) : بقي ما صنفوا في: المقدمات الأربع، من التوضيح. وهي: مقدمات مشهورة غامضة في أواسط الكتاب. أوردها من عنده، لبيان ضعف ما ذهب إليه الأشعري، من أن الحسن والقبيح لا يثبتان، إلا بالأمر والنهي، فالحسن: ما أمر به، والقبيح: ما نهى عنه؛ ثم ساق دليله. وقال: وضعفه ظاهر. ثم قال: وأعلم أن كثيرا من العلماء، اعتقدوا هذا الدليل يقينا، والبعض الذي لا يعتقدونه يقينا، لم يوردوا على مقدماته منعا يمكن أنه يقال: إنه شيء. وقد خفي على كلا الفريقين: مواقع الغلط فيه. وأنا أسمعك ما سنح لخاطري، وهذا مبني على أربع مقدمات. انتهى.

وعلى هذه المقدمات تعليقات، منها: تعليقة: المولى، علاء الدين: علي العربي الحلبي. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة.وهو: أول من علق عليها.

له تعليقتان: كبرى، وصغرى. لخص: الثانية، من الأولى. أولها: (إياك نحمد يا من خلق الإنسان ... الخ) .

وتعليقة: العلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني. المتوفى: سنة 816، ست عشرة وثمانمائة.

وتعليقة: المولى، محيي الدين: محمد بن إبراهيم بن الخطيب. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. له تعليقتان أيضا: كبرى، وصغرى.

وتعليقة: المولى: محمد بن الحاج (1/ 499) حسن. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة.

وتعليقة: المولى: لطف الله بن حسن التوقاتي. المقتول: سنة 900، تسعمائة.

وتعليقة: المولى: عبد الكريم. المتوفى: في حدود سنة 900، تسعمائة.

وتعليقة: المولى: حسن بن عبد الصمد السامسوني. المتوفى: سنة 891، إحدى وتسعين وثمانمائة. أولها: (أما بعد حمد واهب العقل ... الخ) . ذكر أنه: كتبها امتثالا للأمر الوارد من قبل السلطان: محمد خان الفاتح.

وتعليقة: المولى، مصلح الدين: مصطفى القسطلاني. المتوفى: سنة 901، إحدى وتسعمائة. كتبها أولا مع القوم، لأنهم كتب كل منهم دفعة، لأمر ورد من السلطان. ثم باحثوا عنده، ومعهم رسائلهم.

ثم كتب القسطلاني: تعليقة أخرى. بعد مطالعته حواشي الكل. فرد عليهم في كثير من المواضع، فلم يواز بها غيرها. كما قال المولى: عرب زاده، في (هامش الشقائق) .

ومن الحواشي على (التوضيح) : حاشية: عبد القادر بن أبي القاسم الأنصاري. المتوفى: تقريبا سنة 820، عشرين وثمانمائة.

وعلى (التنقيح) : شرح للفاضل، السيد: عبد الله بن محمد الحسيني، المعروف: بنقره كار. المتوفى: تقريبا سنة 750، خمسين وسبعمائة.

وعلى هذا الشرح: حاشية: للشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي. المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة.

ومن متعلقات المتن: (تغيير التنقيح) . للمولى، العلامة، شمس الدين: أحمد بن سليمان بن كمال باشا. المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة. ذكر أنه: أصلح مواقع طعن صرح فيه الجارح، وأشار إلى ما وقع له: من السهو والتساهل، وما عرض له في شرحه من الخطأ، والتغافل. وأودعه: فوائد ملتقطة من الكتب. 

ثم شرح: هذا التغيير. وفرغ منه في: شهر رمضان، سنة 931، إحدى وثلاثين وتسعمائة. ولكن الناس لم يلتفتوا إلى ما فعله. والأصل باق على رواجه، والفرع على التنزل في كساده.

وعلى شرح (التغيير) : تعليقة: للمولى: صالح بن جلال التوقيعي.


 

نسخة الإصدار المرشحة، المحدودة v0.9

يحتوي مشروع (الرق المنشور) على مجموعة من البرامج المتكاملة ؛ تعمل على الحاسبات والشبكة العالمية (الانترنت) ؛ لتجمع بين أصول علم الفهرسة وبين تقنيات الحاسب الآلي الحديثة.

هل تحتاج إلى مساعدة؟ راسلنا على البريد الالكتروني أو برسالة واتساب
[email protected] +20-106-451-0027

©2024 الرق المنشور، جميع الحقوق محفوظة