الباب الأول في ذم الكذب
الباب الثاني في قوله عليه السلام " من كذب على متعمدا "
الباب الثالث في الامر ابعاد [بانتقاد] الرجال والتحذير من الرواية عن الكذابين والبحث عن الحديث المباين للاصول
الباب الرابع (في ذكر الكتب التى يشتمل عليها هذا الكتاب [الباب] )
كتاب التوحيد
كتاب الايمان
كتاب المبتدأ
كتاب ذكر جماعة من الانبياء والقدماء
كتاب العلم
كتاب السنة وذم البدع
كتاب الفضائل والمثالب
كتاب العبادات
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب الزكاة
كتاب الصدقة
كتاب فعل المعروف
كتاب مدح السخاء والكرم
كتاب الصيام
كتاب الحج
كتاب السفر
كتاب الجهاد
كتاب البيع والمعاملات
كتاب النكاح
كتاب النفقات
كتاب الاطعمة
كتاب الاشربة
كتاب اللباس
كتاب الزينة
كتاب الطيب
كتاب النوم
كتاب الادب
كتاب معاشرة الناس
كتاب البر
كتاب الهدايا
كتاب الاحكام والقضايا
كتاب الاحكام السلطانية
كتاب الايمان والنذور
كتاب ذم المعاصي
كتاب الحدود والعقوبات
كتاب الزهد
كتاب الذكر
كتاب الدعاء
كتاب الوصايا
كتاب الملاحم والفتن
كتاب المرض
كتاب الطب
كتاب ذكر الموت
كتاب الميراث
كتاب القبور
كتاب البعث وأهوال القيامة
كتاب صفة الجنة
كتاب صفة جهنم
كتاب المستبشع من الموضوع على الصحابة

كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 1906)
الموضوعات الكبرى
في أربع مجلدات. وهي: الموضوعات من الأحاديث المرفوعة. أوَّله: (الحمد لله على التعليم حمدا ... الخ). ذكر في أوَّله أربعة أبواب: الأول: في ذم الكذب. الثاني: فيما اشتمل عليه هذا الكتاب. وهو: خمسون كتابا من الكتب. ثم: شرح (المقصود). وهو: للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي، المعروف: بابن الجوزي، البغدادي. المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة. ذكر فيها: كل حديث موضوع.
وقد نص ابن الصلاح، ومن تبعه في علوم الحديث، على أن: ابن الجوزي، معترض عليه في كتابه (الموضوعات)، فإنه أورد فيه: أحاديث كثيرة، وحكم بوضعها، وليست بموضوعة، بل هي ضعيفة، وربما تكون حسنة، أو صحيحة.
وقال العراقي في (ألفيته)، في فصل الموضوع: وأكثر الجامع فيه إِذْ خَرج * لمطلق الضعف عنى أبا الفرج (2/ 1908)
وقد أورد ابن حجر، في (الذب عن مسند أحمد): جملة من الأحاديث التي أوردها ابن الجوزي، في (الموضوعات)، وهي في (مسند أحمد). ودرأ عنها أحسن الدرء، وأبلغ من ذلك، أن منها حديثا مخرجا في (صحيح مسلم). حتى قال شيخ الإسلام: هذه غفلة شديدة من ابن الجوزي، حيث حكم على هذا الحديث بالوضع. وقد شرع ابن حجر، في تأليف (تعقبات على الموضوعات).
وقد تتبع جلال الدين السيوطي، جملة من الأحاديث، ليست بموضوعة. منها: ما هو في (السنن الأربعة))، و (المستدرك).في تأليف. سماه: (النكت البديعات، على الموضوعات).
ولخصها أيضا: في كتاب، مع زيادات وتعقبات. سماه: (اللآلي المصنوعة في الأخبار الموضوعة).