Alreq Dashboard
Loading...

Subscribe to get access to all data From Here

Go Back

Kattab Al-roh

Number Of Entries
47
Long Title
Kattab Al-roh
Author
IBN KAYYIMI'L-CEVZIYYE, SHEMSUDDIN MUHAMMED B. EBU BEKR | 751
Book Start
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله العلي العظيم الحليم الحكيم الغفور الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين لقد خلق الانسان من سلالة من طين ثم جعله نطفة في قرار مكين ثم خلق النطفة علقة سوداء للناظرين ثم خلق العلقة مضغة وهي قطعة لحم بقدر أكلة الماضغين ثم حلق المضغة عظاما مختلفة المقادير والأشكال أساسا يقوم عليه هذا البناء المتين ثم كسا العظام لحما هو لها كالثوب للابسين ثم أنشأ خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين
Book End
وهي نفس واحدة تكون أمارة تارة ولوامة أخرى ومطمئنة أخرى و كثر الناس الغالب عليهم الأمارة و أما المطمئنة فهي أقل النفوس البشرية عددا وأعظمها عند الله قدرا وهي التي يقال لها ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي والله سبحانه المسؤول المرجو الإجابة أن يجعل نفوسنا مطمئنة إليه عاكفة بهمتها عليه راهبة منه راغبة فيما لديه وأن يعيذنا من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا وأن لا يجعلنا ممن أغفل قلبه عن ذكره واتبع هواه وكان أمره فرطا؛ ولا يجعلنا من الأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا إنه سميع الدعاء وأهل الرجاء وهو حسبنا ونعم الوكيل
Short Title
...
Authored Date
...
Category
214 | Theology
Language
Arabic
Alternative Titles
...
Is Researched ?
Yes
Is Printed ?
Yes
Notes
References
Al'aelam
Part No: 6 / Page No: 56
Muejam Tarikh AlTurath AlIslami fi Maktabat AlAlam
Part No: 4 / Page No: 2485

Subscribe to view this content

LOG IN Subscribe Now

Researches


# University College Student Name Academic Hijri Year Academic Georgian Year
1 Imam Muhammad Bin Saud Islamic University Usul Aldiyn Bassam Ali Salameh Al-Amoush 1404 1984
2 Islamic University of Gaza Usul Aldiyn Dawood, Amer Suleiman 1429 2009

Publications


# Cover Photo Publisher Researcher Print Hijri Date Print Georgian Date Print Number Notes
1 Dar Alam El-Fawaid Muhammad Ajmal Ayoub Al-Islahi 1432 2012 1
2 Dar Ibn Kathir for printing, publishing and distribution - Beirut, Damascus Youssef Ali Bedaiwi 1419 1998 3
3 Islamic Office - Beirut Saleh Ahmed Al-Shami 1425 2004 1
4 Dar al Kotob al ilmiyah 1395 1975
5 Dayirat AlMaearif AlOthmania 1318 | 1324 1900 | 1906 1 | 2
6 Mohamad Aly Subih 1376 1957
7 Ibn Taymiyyah House - Riyadh Bassam Ali Salameh Al-Amoush 1406 1986 1
8 Maktaba ELQURAN Adel Abdel Moneim Abu Al Abbas

Explanations


# Authored Book Name Author Name Links

Matn


# Authored Book Name Author Name Links

Extends


# Authored Book Name Author Name Links

Conferences


# Conference Name Research Name Researcher Name Country City Date Conference No.

Articles


# Magazine Article Author Issuer Publish Hijri Date Publish Georgian Date Issue No. Part No. Page Numbers

Takhrij


# Authored Book Name Author Name Links

Tartib


# Authored Book Name Author Name Links

Tarajim


# Authored Book Name Author Name Links

Translations


# Authored Book Name Author Name Links

Others


# Authored Book Name Author Name Links

Index


المسألة الأولى وهي هل تعرف الأموات زيارة الأحياء وسلامهم أم لا قال
فصل ويدل على هذا أيضا ما جرى عليه عمل الناس قديما وإلى الآن
المسألة الثانية وهى أن ارواح الموتى هل تتلاقي وتتزاور وتتذاكر أم لا
المسألة الثالثة وهى هل تتلاقي أرواح الأحياء وأرواح الأموات أم لا
المسألة الرابعة وهي أن الروح هل تموت أم الموت للبدن وحده اختلف
المسألة الخامسة وهي أن الأرواح بعد مفارقة الأبدان إذا تجردت بأى شيء
المسألة السادسة وهي أن الروح هل تعاد إلى الميت في قبره وقت السؤال أم
فصل فإذا عرفت هذه الأقوال الباطلة فلتعلم أن مذهب سلف الأمة وأئمتها
فصل ونحن نثبت ما ذكرناه فأما أحاديث عذاب القبر ومساءلة منكر ونكير
فصل وهذا كما انه مقتضى السنة الصحيحة فهو متفق عليه بين أهل السنة
فصل ومما ينبغى أن يعلم أن عذاب القبر هو عذاب البرزح فكل من
المسألة السابعة وهى قول للسائل ما جوابنا للملاحدة والزنادقة المنكرين
فصل الأمر الأول أن يعلم أن الرسل صلوات الله وسلامه عليهم لم يخبروا
فصل الأمر الثانى أن يفهم عن الرسول مراد من غير غلو ولا
الفصل الأمر الرابع أن الله سبحانه جعل أمر الآخرة وما كان متصلا بها
فصل الأمر الخامس أن النار التي في القبر والخضرة ليست من نار الدنيا
فصل الأمر السابع أن الله سبحانه وتعالى يحدث في هذه الدار ما هو أعجب
فصل الأمر الثامن أنه غير ممتنع أن ترد الروح إلى المصلوب والغريق
فصل الأمر التاسع أنه ينبغى أن يعلم أن عذاب القبر ونعيمه اسم لعذاب
فصل الأمر العاشر أن الموت معاد وبعث أول فإن الله سبحانه وتعالى جعل
المسألة الثامنة وهي قول السائل ما الحكمة فيكون عذاب القبر لم يذكر
المسألة التاسعة وهي قول السائل ما الأسباب التي يعذب بها أصحاب القبور
المسألة العاشرة الأسباب المنجية من عذاب القبر جوابها أيضا من وجهين
المسألة الحادية عشر
المسألة الثانية عشرة وهى أن سؤال منكر ونكير هل هو مختص بهذه الأمة أو
المسألة الثالثة عشرة وهي أن الأطفال هل يمتحنون في قبورهم اختلف
المسألة الرابعة عشرة وهي قوله عذاب القبر دائم أم منقطع جوابها أنه
فصل وأما قول مجاهد ليس هي في الجنة ولكن يأكلون من ثمارها ويجدون
فصل وأما قول من قال الأرواح على أفنية قبورها فان أراد أن هذا
فصل ومما ينبغي أن يعلم أن ما ذكرنا من شأن الروح يختلف بحسب
فصل وأما قول من قال أرواح المؤمنين عند الله تعالى ولم يزد على
فصل وأما قول من قال إن أرواح المؤمنين بالجابية وأرواح الكفار
فصل وأما قول من قال إنها تجتمع في الأرض التي قال الله فيها
فصل وأما قول من قال إن أرواح المؤمنين في عليين في السماء السابعة
فصل وأما قول من قال إن أرواح المؤمنين تجتمع ببئر زمزم فلا دليل
فصل وأما قول من قال إن أرواح المؤمنين في برزخ من الأرض تذهب
فصل وأما قول من قال إن أرواح المؤمنين عن يمين آدم وأرواح الكفار
فصل وأما قول أبى محمد بن حزم أن مستقرها حيث كانت قبل خلق
فصل وأما قول من قال مستقرها العدم المحض فهذا قول من قال إنها
فصل وأما قول من قال إن مستقرها بعد الموت أبدان أخر غير هذه
المسألة السادسة عشرة
فصل والدليل على انتفاعه بغير ما تسبب فيه القرآن والسنة والإجماع
فصل وأما وصول ثواب الصدقة ففي الصحيحين عن عائشة رضى الله عنها أن
فصل وأما وصول ثواب الصوم ففي الصحيحين عن عائشة رضى الله عنها أن
فصل وأما وصول ثواب الحج ففي صحيح البخاري عن ابن عباس رضى الله
فصل وكذلك قوله تعالى
فصل وأما استدلالكم بقوله إذا مات العبد انقطع عمله فاستدلال ساقط
فصل وأما قولكم الإهداء حوالة والحوالة إنما تكون بحق لازم فهذه حوالة
فصل وأما قولكم الإيثار بسبب الثواب مكروه وهو مسالة الإيثار بالقرب
فصل وأما قولكم لو ساغ الإهداء إلى الميت لساغ إلى الحي فجوابه من وجهين
فصل وأما قولكم لو ساغ إهداء نصف الثواب وربعه إلى الميت فالجواب من
فصل وأما قولكم لو ساغ ذلك لساغ إهداؤه بعد أن يعمله لنفسه وقد
فصل وأما قولكم لو ساغ الإهداء لساغ إهداء ثواب الواجبات التي تجب على
فصل وأما قولكم إن التكاليف امتحان وابتلاء لا تقبل البدل إذ المقصود
فصل وأما قولكم انه لو نفعه عمل غيره لنفعه توبته عنه وإسلامه عنه
فصل وأما قولكم العبادات نوعان نوع تدخله النيابة فيصل ثواب إهدائه
فصل وأما رد حديث رسول الله وهو قوله من مات وعليه صيام
فصل أما قولكم ابن عباس هو راوي حديث الصوم عن الميت وقد قال
فصل وأما قولكم انه حديث اختلف في إسناده فكلام مجازف لا يقبل قوله
فصل وأما كلام الشافعي رحمه الله في تغليط راوي حديث ابن عباس رضى
فصل ونحن نذكر أقوال أهل العلم في الصوم عن الميت لئلا يتوهم أن
فصل وأما قولكم أنه يصل إليه في الحج ثواب النفقة دون أفعال المناسك
فصل فإن قيل فهل تشترطون في وصول الثواب ان يهديه بلفظه أم يكفي
المسألة السابعة عشرة
فصل والذي يدل على خلقها وجوه الوجه الأول قول الله تعالى
فصل وأما ما احتجت به هذه الطائفة فأما ما أتوا به من اتباع
فصل وأما استدلالهم بإضافتها إليه سبحانه بقوله تعالى
المسألة الثامنة عشرة
فصل واحتجوا أيضا بما رواه أبو عبد الله بن منده اخبرنا محمد بن
فصل ونازع هؤلاء غيرهم في كون هذا معنى الآية وقالوا معنى قوله
فصل فهذا بعض كلام السلف والخلف في هذه الآية وعلى كل تقدير فلا
فصل وأما الدليل على أن خلق الأرواح متأخر عن خلق أبدانها فمن وجوه
المسألة التاسعة عشرة
فصل الرابع والخمسون حديث أبي موسى تخرج نفس المؤمن أطيب من ريح المسك
فصل الرابع والستون حديث أبي هريرة إذا خرجت روح المؤمن تلقاه ملكان
فصل الحادي والسبعون حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن المؤمن تحضره
فصل الحادي والثمانون قوله الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف
فصل المائة ما قد اشترك في العلم به عامة أهل الأرض من لقاء
فصل الوجه الثاني بعد المائة قوله تعالى
فصل الوجه الثالث بعد المائة قول النبي يا بلال ما دخلت الجنة
فصل فإن قيل قد ذكرتم الأدلة الدالة على جسميتها وتحيزها فما جوابكم
فصل فأما قولهم أن العقلاء متفقون على قولهم الروح والجسم والنفس
فصل وأما الشبهة الثانية فهي أقوى شبههم التي بها يصلون وعليها يعولون
فصل قولكم في الوجه الثالث أن الصور العقلية الكلية مجردة وتجردها
فصل قولكم في الرابع أن العقلية تقوى على أفعاله غير متناهية ولا شيء
فصل قولكم في الخامس لو كانت القوة العاقلة حالة في آلة جسمانية لوجب
فصل قولكم في السادس ان كل أحد يدرك نفسه والإدراك عبارة عن حصول
فصل قولكم في السابع الواحد منا يتخيل بحرا من زئبق وجبلا من ياقوت
فصل قولكم في الثامن لو كانت القوة العقلية جسدانية لضعفت في زمن
فصل قولكم في التاسع أن القوة العقلية غنية في أفعالها عن الجسم وما
فصل قولكم في العاشر أن القوة الجسمانية تكل بكثرة الأفعال ولا تقوى
فصل قولكم في الحادي عشر إنا إذا حكمنا بأن السواد مضاد للبياض وجب
فصل قولكم في الثاني عشر أنه لو كان محل الإدراكات جسما وكل جسم
فصل قولكم في الثالث عشر أن المادة الجسمانية إذا حصلت فيها نقوش
فصل قولكم في الرابع عشر لو كانت النفس جسما لكان بين تحريك المحرك
فصل قولكم في الخامس عشر لو كانت جسما لكانت منقسمة ولصح عليها أن
فصل قولكم في السادس عشر لو كانت النفس جسما لوجب ثقل البدن بدخولها
فصل قولكم في السابع عشر لو كانت النفس جسما لكانت على صفات سائر
فصل قولكم في الثامن عشر لو كانت النفس جسما لوجب أن تقع تحت
فصل قولكم في التاسع عشر لو كانت النفس جسما لكانت ذات طول وعرض
فصل قولكم في الوجه العشرين أن خاصة الجسم أن يقبل التجزيء وأن الجزء
فصل قولكم في الوجه الحادي والعشرين أن الجسم يحتاج في قوامه وبقائه
فصل قولكم في الثاني والعشرين لو كانت جسما لكان اتصالها بالبدن إن
المسألة العشرون وهي هل النفس والروح شيء واحد أو شيئان متغايران
فصل وقالت فرقة أخرى من أهل الحديث والفقه والتصوف الروح غير النفس
المسألة الحادية والعشرون وهي هل النفس واحدة أم ثلاث فقد وقع في
فصل والطمأنينة إلى أسماء الرب تعالى وصفاته نوعان طمأنينة إلى
فصل وها هنا سر لطيف يجب التنبيه عليه والتنبه له والتوفيق له بيد
فصل فإذا اطمأنت من الشك إلى اليقين ومن الجهل إلى العلم ومن الغفلة
فصل ثم يلحظ في ضوء تلك البارقة ما تقتضيه يقظته من سنة غفلته
فصل وأما النفس اللوامة وهي التي أقسم بها سبحانه في قوله
فصل وأما النفس الأمارة فهي المذمومة فإنها التي تأمر بكل سوء وهذا من
فصل فالنفس المطمئنة والملك وجنده من الإيمان يقتضيان من النفس
فصل وقد انتصبت الأمارة في مقابلة المطمئنة فكلما جاءت به تلك من خير
فصل وتربة صورة الإخلاص في صورة ينفر منها وهي الخروج عن حكم العقل
فصل وتربة صورة للصدق مع الله وجهاد من خرج عن دينه وأمره في
فصل والفرق بين خشوع الإيمان وخشوع النفاق أن خشوع الإيمان هو خشوع
فصل وأما شرف النفس فهو صيانتها عن الدنايا والرذائل والمطامع التي
فصل وكذلك الفرق بين الحمية والجفاء فالحمية فطام النفس عن رضاع اللوم
فصل والفرق بين التواضع والمهانة أن التواضع يتولد من بين العلم بالله
فصل وكذلك القوة في أمر الله هي من تعظيمه وتعظيم أوامره وحقوقه حتى
فصل والفرق بين الجود والسرف أن الجواد حكيم يضع العطاء مواضعه
فصل والفرق بين المهابة والكبر أن المهابة أثر من آثار امتلاء القلب
فصل والفرق بين الصيانة والتكبر أن الصائن لنفسه بمنزلة رجل قد لبس
فصل والفرق بين الشجاعة والجرأة أن الشجاعة من القلب وهي ثباته
فصل وأما الفرق بين الحزم والجبن فالحازم هو الذي قد جمع عليه همه
فصل وأما الفرق بين الاقتصاد والشح أن الاقتصاد خلق محمود يتولد من
فصل والفرق بين الاحتراز وسوء الظن أن المحترز بمنزلة رجل قد خرج
فصل والفرق بين الفراسة والظن أن الظن يخطىء ويصيب وهو يكون مع ظلمة
فصل والفرق بين النصيحة والغيبة أن النصيحة يكون القصد فيها تحذير
فصل والفرق بين الهدية والرشوة وإن اشتبها في الصورة القصد فإن الراشي
فصل والفرق بين الصبر والقسوة أن الصبر خلق كسبى يتخلق به العبد وهو
فصل والفرق بين العفو والذل أن العفو إسقاط حقك جودا وكرما وإحسانا مع
فصل والفرق بين سلامة القلب والبله والتغفل أن سلامة القلب تكون من
فصل والفرق بين الثقة والغرة أن الثقة سكون يستند إلى أدلة وإمارات
فصل والفرق بين الرجاء والتمني أن الرجاء يكون مع بذل الجهد واستفراغ
فصل والفرق بين التحدث بنعم الله والفخر بها أن المتحدث بالنعمة مخبر
فصل والفرق بين فرح القلب وفرح النفس ظاهر فإن الفرح بالله ومعرفته
فصل وها هنا فرحة أعظم من هذا كله وهي فرحته عند مفارقته الدنيا
فصل والفرق بين رقة القلب والجزع أن الجزع ضعف في النفس وخوف في
فصل والفرق بين الموجدة والحقد أن الوجد الإحساس بالمؤلم والعلم به
فصل والفرق بين المنافسة والحسد أن المنافسة المبادرة إلى الكمال الذي
فصل والفرق بين حب الرياسة وحب الإمارة للدعوة إلى الله هو الفرق بين
فصل والفرق بين الحب في الله والحب مع الله وهذا من أهم الفروق
فصل والفرق بين التوكل والعجز أن التوكل عمل القلب وعبوديته اعتمادا
فصل والفرق بين الاحتياط والوسوسة ان الاحتياط الاستقصاء والمبالغة في
فصل والفرق بين إلهام الملك وإلقاء الشيطان من وجوه منها أن ما كان
فصل والفرق بين الاقتصاد والتقصير أن الاقتصاد هو التوسط بين طرفي
فصل والفرق بين النصيحة والتأنيب أن النصيحة إحسان إلى من تنصحه بصورة
فصل والفرق بين بالمبادرة والعجلة أن المبادرة انتهاز الفرصة في وقتها
فصل والفرق بين الأخبار بالحال وبين الشكوى وإن اشتبهت صورتهما ان
فصل وهذا باب من الفروق مطول ولعل إن ساعد القدر أن نفرد فيه
فصل ونحن نختم الكتاب بإشارة لطيفة إلى الفروق بين هذه الأمور إذ كل
فصل والفرق بين تنزيه الرسل وتنزيه المعطلة أن الرسل نزهوه سبحانه عن
فصل الفرق بين إثبات حقائق الأسماء والصفات وبين التشبيه والتمثيل يما
فصل والفرق بين تجريد التوحيد وبين هضم أرباب المراتب أن تجريد
فصل والفرق بين تجريد متابعة المعصوم وإهدار أقوال العلماء وإلغائها
فصل والفرق بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان أن أولياء الرحمن
فصل وبهذا يعلم الفرق بين الحال الإيماني والحال الشيطاني فإن الحال
فصل والفرق بين الحكم المنزل الواجب الاتباع والحكم المؤول الذي غايته

About


Related Authored Books
Release Candidate Edition, Ltd. v0.9

(Alreq AlManshour) project contains an integrated set of integrated programs; Works on computers and the World Wide Web (the Internet); To combine the origins of indexing science with modern computer technologies.

Need Help? Send us and email or whatsapp message.
[email protected] +20-106-451-0027

©2024 Alreq Al Manshour, All Rights Reserved