Alreq Dashboard
Loading...

Subscribe to get access to all data From Here

Go Back

CAMIU'L-BEYAN FI TE'VILI'L-KUR'AN

Number Of Entries
138
Long Title
CAMIU'L-BEYAN FI TE'VILI'L-KUR'AN
Author
ET-TABERI, MUHAMMED B. CERIR B. YEZID | 310
Book Start
الحمد لله الذي حجت الألباب بدائع حكمه وخصمت العقول لطائف حججه وقطعت عذر الملحدين عجائب صنعه وهتفت في أسماع العالمين ألسن أدلته شاهدة أنه الله الذي لا إله إلا هو الذي لا عدل له معادل ولا مثل له مماثل ولا شريك له مظاهر ولا ولد له ولا والد ولم يكن له صاحبة ولا كفوا أحد؛ وأنه الجبار الذي خضعت لجبروته الجبابرة والعزيز الذي ذلت لعزته الملوك الأعزة وخشعت لمهابة سطوته ذوو المهابة وأذعن له جميع الخلق بالطاعة طوعا وكرها كما قال الله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه {ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال} فكل موجود إلى وحدانيته داع وكل محسوس إلى ربوبيته هاد بما وسمهم به من آثار الصنعة من نقص وزيادة وعجز وحاجة وتصرف في عاهات عارضة ومقارنة أحداث لازمة لتكون له الحجة البالغة ..
Book End
.. فإن قال قائل فالجن ناس فيقال الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس قيل قد سماهم الله في هذا الموضع ناسا كما سماهم في موضع آخر رجالا فقال (وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن) فجعل الجن رجالا وكذلك جعل منهم ناسا وقد ذكر عن بعض العرب أنه قال وهو يحدث إذ جاء قوم من الجن فوقفوا فقيل من أنتم؟ فقالوا ناس من الجن فجعل منهم ناسا فكذلك ما في التنزيل من ذلك آخر كتاب التفسير والحمد لله العلي الكبير.
Short Title
TEFSIRU'T-TABARI
Authored Date
...
Category
212 | Quran Interpretation
Language
Arabic
Alternative Titles
TEFSIRU'T-TABARI |
Is Researched ?
-
Is Printed ?
Yes
Notes
References
Al Fahrist
Part No: 1 / Page No: 271
Al'aelam
Part No: 6 / Page No: 69
Hadiat Alearifin
Part No: 2 / Page No: 27
Iidah almaknun
Part No: 2 / Page No: 352
KESHFU'z-ZUNUN an ESAMI'l-KUTUB ve'l-FUNUN
Part No: 1 / Page No: ٤٣٧
KESHFU'z-ZUNUN an ESAMI'l-KUTUB ve'l-FUNUN
Part No: 2 / Page No: 1449
Mejm AlMatbueat AlEarabiat WaLmueriba
Part No: 2 / Page No: 1231
Muejam Tarikh AlTurath AlIslami fi Maktabat AlAlam
Part No: 4 / Page No: 2646
Muejim Almualafin ( Kahala )
Part No: 9 / Page No: 147
Tarikh AlTurath AlArabi
Part No: 2 / Page No: 166

Researches


# University College Student Name Academic Hijri Year Academic Georgian Year

Publications


# Cover Photo Publisher Researcher Print Hijri Date Print Georgian Date Print Number Notes
1 DAR IBN HAZM - Beirut 1434 2013 1
2 AlMutbaeat AlMayminia - Cairo Mohammed Al-Zuhri Al-Ghamrawi 1321 1903 وعلى هامشه تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان
3 Mustafa Al - Babi Al - Halabi Printing Press (dar alkutub alearabiat alkubraa) 1321 | 1373 | 1388 1 | 2 | 3
4 Princely Press in Bulaq - Cairo 1323 - 1330
5 Dar Alnawader - Beirut
6 El-Asriad
7 Book World House - Riyadh
8 Dar al Kotob al ilmiyah
9 Dar Ibn Al-Jawzi for Publishing and Distribution - Cairo
10 Dar al-Hadeth
11 Dar El Marefah - Beirut
12 Dar Ihyaa Al-Turath Al-Arabi
13 Dar Hagar for printing, publishing, distribution and advertising
14 Dar es Salaam - Cairo
15 Dar Ibn Al-Jawzi for Publishing and Distribution - Riyadh, Dammam 2023 1444 1
16 Dar Ibn Al-Jawzi for Publishing and Distribution - Cairo Mahmoud Mohamed Shaker - Ahmed Mohamed Shaker 1428 2008 1
17 MUASSAT ALRESALA Bashar Awwad Maeruf 1415 1997 1
18 Dar Al Maarif Mahmoud Mohamed Shaker - Ahmed Mohamed Shaker 1374 - 1388
19 Ibn Taymiyyah Library - Cairo مصور عن طبعة المعارف

Explanations


# Authored Book Name Author Name Links

Matn


# Authored Book Name Author Name Links
1 The Holy Quran Heavenly Book View

Extends


# Authored Book Name Author Name Links

Conferences


# Conference Name Research Name Researcher Name Country City Date Conference No.

Articles


# Magazine Article Author Issuer Publish Hijri Date Publish Georgian Date Issue No. Part No. Page Numbers

Takhrij


# Authored Book Name Author Name Links

Tartib


# Authored Book Name Author Name Links

Index


About


كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 437)
تفسير ابن جرير
هو أبو جعفر محمد الطبري. المتوفى: سنة عشر وثلاثمائة. قال السيوطي في (الإتقان): وكتابه أجل التفاسير، وأعظمها، فإنه يتعرض لتوجيه الأقوال، وترجيح بعضها على بعض، والإعراب، والاستنباط، فهو يفوق بذلك على تفاسير الأقدمين. انتهى. وقد قال النووي: أجمعت الأمة على أنه لم يصنف مثل (تفسير الطبري). وعن أبي حامد الأسفرايني، أنه قال: لو سافر رجل إلى الصين، حتى يحصل له (تفسير ابن جرير)، لم يكن ذلك كثيرا. وروي أن ابن جرير قال لأصحابه: أتنشطون لتفسير القرآن؟ قالوا: كم يكون قدره؟ فقال: ثلاثون ألف ورقة، فقالوا: هذا مما يفني الأعمار قبل تمامه. فاختصره في نحو: ثلاثة آلاف ورقة. ذكره ابن السبكي في (طبقاته).
ونقله بعض المتأخرين إلى الفارسية لمنصور بن نوح الساماني.


[التعريف بالكتاب، نقلا عن موقع جامع الحديث]

1- اتبع المصنف منهج الإسناد لما يورده من أخبار، مع الدقة المتناهية التي عرفت عن المحدثين في نقلهم في الأسانيد والألفاظ، مثل تصريحه في الراوي الذي نسي اسمه أنه نسي اسمه، ومثل أن يروي عن شيخين فيصرح بلفظ كل واحد منهم، ونحو ذلك.
2- اعتمد على التفسير بالمأثور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعن الصحابة المعروفين بالتفسير، وعن من أخذ عنهم من التابعين.
3- تجنب التفسير بالرأي، بل عقد فصلا في مقدمة كتابه أورد فيه الأخبار التي تنهى عن التفسير بالرأي.
4- تجنب نقل أقوال المتهمين من أمثال الكلبي، ومقاتل، وإذا اضطر إليهم فإنه لا يذكر أسماءهم، بل يقول: عن بعضهم، ونحو ذلك.
5- جمع مع المأثور علم اللغة، والأدب، والقراءات، فكان يبدأ تفسيره للآية بتفسير معانيها من لفظه ويستشهد لها بأقوال اللغويين، وأشعار العرب من الجاهليين والإسلاميين المحتج بشعرهم، ثم يقول: (ذكر من قال ذلك) ثم يسند الأخبار التي جاءت بهذا القول، ثم يعقب بقول المخالفين، ثم يقول: (ذكر من قال ذلك) ثم يسند الأدلة التي تؤيد هذا القول، وهكذا. وقد يشكل على البعض إيراد المصنف آثارا كثيرة، ونسخ في التفسير، معلوم ضعف إسنادها، والجواب على ذلك كما قال العلامة محمود شاكر في تحقيقه للكتاب، أنها من باب الاستشهاد على المعاني اللغوية فقط، شأنها شأن الاستشهاد بالشعر، بل هي من هذه الجهة أولى وأقوى إسنادا، ومعلوم أن الشروط التي يثبت بها الشعر، ليست في قوة الشروط التي تثبت بها الأخبار عند المحدثين، والله تعالى أعلم.
6- ذكر القراءات المختلفة في الآيات مع عزوها إلى أصحابها من القراء، ورجح بينها.
7- قدم للكتاب بمقدمة نافعة في فضل القرآن، وحمله، ووجوه تفسيره.
8- يبدأ الآية بقوله: القول في تأويل قوله تعالى ... ثم يذكر القول في تفسيرها عنده، ثم يثني بإسناد الأخبار الدالة على ذلك، والقائلين بهذا القول من أئمة التفسير، بقوله: (كما حدثنا ... ) ثم يذكر الأقوال الأخرى، ثم يسندها إلى قائليها بقوله: (ذكر من قال ذلك، حدثنا ... ) وذلك في أكثر الكتاب، والله تعالى أعلم.
9- يرجح بين الأقوال المختلفة في تأويل الآيات مستخدما لغة العرب أيضا، والشواهد الشعرية، والقواعد اللغوية.
10- نقل المصنف من أكثر الكتب التي تقدمته في تفسير القرآن، من كتب المحدثين (كتفسير عبد الرزاق) و (تفسير مجاهد) و (تفسير الثوري) و (تفسير ابن عيينة) و (تفسير السدي) و (ناسخ الحديث ومنسوخه) لأبي عبيد القاسم بن سلام، وغيرهم، واللغويين مثل (معاني القرآن) للفراء، و (غريب الحديث) لأبي عبيد القاسم بن سلام، وغيرهم.
11- في الآيات التي تتشابه يُحيل على أول موضع مرَّ منها.


Release Candidate Edition, Ltd. v0.9

(Alreq AlManshour) project contains an integrated set of integrated programs; Works on computers and the World Wide Web (the Internet); To combine the origins of indexing science with modern computer technologies.

Need Help? Send us and email or whatsapp message.
[email protected] +20-106-451-0027

©2024 Alreq Al Manshour, All Rights Reserved