Subscribe to get access to all data From Here
Altaqrib Fi Sharh Mukhtasar Almuzani
Number Of Entries |
18 |
Long Title |
Altaqrib Fi Sharh Mukhtasar Almuzani |
Author |
Al-Qasim Al-Shashi, Al-Qasim bin Muhammad bin Ali bin Ismail Al-Qaffal Al-Shashi Al-Shafi’i Abu Al-Hassan | 400 |
Book Start |
... |
Book End |
... |
Short Title |
... |
Authored Date |
... |
Category |
217-3 | Jurisprudence: Shafi'I School |
Language |
Arabic |
Alternative Titles |
... |
Is Researched ? |
- |
Is Printed ? |
No |
Notes |
|
References |
Quladat al-Nahr Fi Wafayat 'Aeyan al-DahrPart No: 3 / Page No: 198 | 403Aleuqd almadhhab fi tabaqat hamlat almadhhabPart No: - / Page No: 56 | 68Alwafi BialwafayatPart No: 4 / Page No: 84Dhayl Tabaqat AlshaafieiaPart No: 1 / Page No: 117ENSAB AL-SAM'ANIPart No: 4 / Page No: 223Hadiat AlearifinPart No: 1 / Page No: 827KESHFU'z-ZUNUN an ESAMI'l-KUTUB ve'l-FUNUNPart No: 1 / Page No: 466Muejim Almualafin ( Kahala )Part No: 8 / Page No: 119Rsalat Al'iimam 'Abi bakr Albayhaqi 'Iilaa Al'iimam 'Abi Muhamad AljuayniPart No: - / Page No: 70Sayr 'Aelam Alnubla'Part No: 16 / Page No: 284Shadharat AldhahabPart No: 3 / Page No: 52Sulam alwusul 'iilaa tabqat alfuhulPart No: 3 / Page No: 24Tabaqat AlShafieiaPart No: 1 / Page No: 188Tabaqat AlShshafieiat AlKubraaPart No: 3 / Page No: 473Tahdhib Al'asma' WallughatPart No: 2 / Page No: 278Tarikh al-'IslamPart No: 8 / Page No: 246Wafayat Al'aeyanPart No: 2 | 4 / Page No: 397 | 200 |
Researches
# | University | College | Student Name | Academic Hijri Year | Academic Georgian Year |
---|
Publications
# | Cover Photo | Publisher | Researcher | Print Hijri Date | Print Georgian Date | Print Number | Notes |
---|
Explanations
# | Authored Book Name | Author Name | Links |
---|
Matn
# | Authored Book Name | Author Name | Links |
---|---|---|---|
1 | Makhtassar Al-mazni Fe Faroua Shafeia | MUZANI ISMAIL B. YAHYA | View |
Briefs
# | Authored Book Name | Author Name | Links |
---|
Extends
# | Authored Book Name | Author Name | Links |
---|
Conferences
# | Conference Name | Research Name | Researcher Name | Country | City | Date | Conference No. |
---|
Articles
# | Magazine | Article | Author | Issuer | Publish Hijri Date | Publish Georgian Date | Issue No. | Part No. | Page Numbers |
---|
Takhrij
# | Authored Book Name | Author Name | Links |
---|
Tartib
# | Authored Book Name | Author Name | Links |
---|
Tarajim
# | Authored Book Name | Author Name | Links |
---|
Translations
# | Authored Book Name | Author Name | Links |
---|
Others
# | Authored Book Name | Author Name | Links |
---|
Index
About
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون .. (1/ 466)
التقريب في الفروع
للشيخ الإمام: قاسم بن محمد بن القفال الشاشي، الشافعي. المتوفى: سنة .... قال ابن خلكان: هو أجل كتب الشافعية، بحث يستغني من هو عنده غالبا، عن كتبهم. أثنى عليه: البيهقي، وإمام الحرمين. وقد نسبه بعضهم: إلى القفال الشاشي، وهو غلط، لأنه والد المؤلف.
ثم لخصه: إمام الحرمين، أبو المعالي: عبد الملك بن عبد الله الجويني، الشافعي. المتوفى: سنة 478، ثمان وسبعين وأربعمائة. وفي نهايته نقول من هذا الكتاب.
وفي: (البسيط)، و (الوسيط) أيضا.
طبقات الشافعية الكبرى للسبكي (3/ 473)
وقال أبو حفص عمر بن على المطوعى المنجبون من فقهاء أصحابنا أربعة أبو بكر الإسماعيلى حيث ولد ابنه أبا سعد والإمام أبو سهل حيث ولد ابنه الإمام ابن الإمام إلى أن قال وأبو بكر القفال حيث حظى من نسله بالولد النجيب الذى ينسب إليه كتاب التقريب وأبو جعفر الحناطى حيث رزق مثل الشيخ أبى عبد الله ولدا رضيا نجلا زكيا. وقال حمزة السهمى فى تاريخ جرجان فى ترجمة الحليمى إن الحليمى قال علق عنى القاسم بن أبى بكر القفال صاحب التقريب أحد عشر جزءا من الفقه. قلت وفيما حكيناه دليل على ما لاشك فيه من أن القاسم هو صاحب التقريب وفى التذنيب لأبى القاسم الرافعى أن بعض الناس وهم فتوهم أن صاحب التقريب والده. قلت وأورث هذا الوهم الرافعى بعض شك من أجل ذلك قال وقد ذكره وهو القاسم إن شاء الله. وهذا الظن الذى ظنه بعض الناس من أن التقريب لأبيه متقدم الزمان فإن المطوعى ذكره فى كتابه فى ترجمة القفال بل كلامه كالمرجح لأن التقريب للوالد دون الولد وذلك فى ترجمة الوالد حيث قال أما التصنيف فهو يعنى القفال نظام عقده ونظام شمله يشهد بذلك كتابه المترجم بالتقريب وإن كان بعض الناس ينسبه إلى والده النجيب. انتهى. ومن خط ابن الصلاح نقلته لكنه مدافع بقوله الذى حكيناه فى ترجمة القاسم هذا أن التقريب له وهو الصحيح والتقريب من أجل كتب المذهب ذكره الإمام أبو بكر البيهقى فى رسالته إلى الشيخ أبى محمد الجوينى بعد ما حث على حكاية ألفاظ الشافعى وألفاظ المزنى وقال لم أر أحدا منهم يعنى المصنفين فى نصوص الشافعى رضى الله عنه فيما حكاه أوثق من صاحب التقريب وهو فى النصف الأول من كتابه أكثر حكاية لألفاظ الشافعى منه فى النصف الأخير قال وقد غفل فى النصفين جميعا مع اجتماع الكتب له أو أكثرها وذهاب بعضها فى عصرنا عن حكاية ألفاظ لابد لنا من معرفتها لئلا نجترئ على تخطئة المزنى فى بعض ما نخطئه فيه وهو عنه برئ ولنتخلص بها عن كثير عن تخريجات أصحابنا انتهى. وقد كان القاسم جليل المقدار فى حياة أبيه يدل على ذلك ما ذكره الأصحاب فى كتاب الرضاع عن الحليمى فى فروع الاختلاط من قول الحليمى هذا شئ استنبطته أنا وكان فى قلبى منه شئ فعرضته على القفال الشاشى وابنه القاسم فارتضياه فسكنت ثم وجدته لابن سريج فسكن قلبى إليه كل السكون. قلت وقفت على نحو الثلث أو أكثر من أوائل كتاب التقريب.
تهذيب الأسماء واللغات (2/ 278)
صاحب التقريب: متكرر فى الوسيط والروضة تكرارًا كثيرًا، هو الإمام أبو الحسن القاسم ابن الإمام أبى بكر محمد بن على القفال الشاشى، وهو القفال الكبير كما تقدم، وكان أبو الحسن هذا عظيم الشأن، جليل القدر، صاحب إتقان، وتحقيق، وضبط، وتدقيق، وكتابه التقريب كتاب عزيز، عظيم الفوائد من شروح مختصر المزنى، وقد يتوهم من لا اطلاع له على أن المراد بالتقريب تقريب الإمام أبى الفتح سليم بن أيوب الرازى صاحب الشيخ أبى حامد الإسفراينى، وذلك غلط، بل الصواب ما ذكرنا أنه تصنيف أبى الحسن ابن القفال. قال الإمام أبو القاسم الرافعى فى كتابه التذنيب: ويقال: إن صاحب التقريب أبوه القفال، قال: والأول أظهر، وهو الذى ذكره الشيخ أبو عاصم العبادى، والله أعلم. قلت: وقد وقع فى نسخ الوسيط فى كتاب الرهن، قال صاحب التقريب أبو القاسم، وهذا غلط، بل صوابه القاسم، وسيأتى بيانه فى نوع الأوهام. وقد قال الإمام الحافظ الفقيه المتقن أبو بكر البيهقى فى رسالته إلى الشيخ أبى محمد الجوينى، رحمه الله: نظرت فى كتاب التقريب، وكتاب جمع الجوامع، وعيون المسائل وغيرهما، فلم أر أحدًا منهم، فيما حكاه، أوثق من صاحب التقريب، رحمنا الله وإياه. وهو فى النصف الأول من كتابه أكثر حكاية لألفاظ الشافعى، رضى الله عنه، منه فى النصف الآخر، وقد غفل فى النصفين جميعًا من اجتماع الكتب له، أو أكثرها وذهاب بعضها فى عصرنا، عن حكاية ألفاظ لابد من معرفتها، لئلا يجترىء على تخطئة المزنى، رحمه الله، فى بعض ما يخطئه فيه، وهو منه برىء، وليتخلص به عن كثير من تخريجات أصحابنا. ثم ذكر البيهقى شواهد لما ذكره، فرضى الله عنه، ما أجزل كلامه، وأشد تحقيقه، وأكثر اطلاعه، وأثنى إمام الحرمين فى مواضع من النهاية على صاحب التقريب ثناء حسنًا.
وفيات الأعيان (2/ 397)
سليم الرازي أبو الفتح سليم بن أيوب بن سليم الرازي الفقيه الشافعي الأديب؛ كان مشاراً إليه في الفضل والعبادة، وصنف الكتب الكثيرة منها كتاب " الإشارة " وكتاب " غريب الحديث " ومنها " التقريب " وليس هو التقريب الذي ينقل عنه إمام الحرمين في " النهاية " والغزالي في " البسيط " و " الوسيط " فإن ذلك للقاسم بن القفال الشاشي، وقد ذكره في الباب الثاني من كتاب الرهن في " الوسيط ".
وفيات الأعيان (4/ 200)
قلت: ورأيت في شوال سنة خمس وستين وستمائة، في خزانة الكتب بالمدرسة العادلية بدمشق المحروسة كتاب التقريب في ست مجلدات، وهي من حساب عشر مجلدات، وكتب عليه بأنه تصنيف أبي الحسن القاسم ابن أبي بكر القفال الشاشي، وقد كانت النسخة المذكورة للشيخ قطب الدين مسعود النيسابوري الآتي ذكره إن شاء الله تعالى وعليها خطه بأنه وقفها، وهذا التقريب غير التقريب الذي لسليم الرازي، فإني رأيت خلقا كثيرا من الفقهاء يعتقدونه هو، فلهذا نبهت عليه، والتقريب الذي لابن القفال قليل الوجود، والذي لسليم موجود بأيدي الناس، وهذا التقريب هو الذي تخرج به فقهاء خراسان.
تاريخ الإسلام (8/ 246)
وابنه القاسم هو مصنّف " التّقريب " نقل عنه صاحب " النّهاية " وصاحب " الوسيط ".
سير أعلام النبلاء (16/ 284)
وابنه القاسم الذي صنف (التقريب) وهو كتاب مفيد قليل الوقوع، ينقل منه صاحب (النهاية) إمام الحرمين، وصاحب (الوسيط) في كتاب (الرهن) ، فوهم وسماه أبا القاسم.
الوافي بالوفيات (4/ 84)
ابنه القاسم هو مصنف التقريب الذي نقل عنه صاحب النهاية والوسيط والبسيط وقد ذكره الغزالي في الباب الثاني من كتاب الرهن لكنه قال أبو القاسم وهو غلط وصوابه القاسم
وقال العجلي في شرح مشكلات الوجيز والوسيط في الباب الثالث من كتاب التيمم أن صاحب التقريب هو أبو بكر القفال وقيل أنه ابنه القاسم فلهذا يقال صاحب التقريب على الإبهام
طبقات الشافعية للإسنوي (1/ 145)
صاحب التقريب القاسم بن القفّال الكبير، الشاشي، مصنّف «التقريب». كان إماما جليلا، حافظا، برع في حياة أبيه .. وقال العبّادي: «إن كتابه «التقريب» قد تخرّج به فقهاء خراسان، وازدادت طريقة أهل العراق به حسنا»، وقد أثنى البيهقي على «التقريب» في ضمن رسالة كتبها إلى الشيخ أبي محمد الجويني يحثه فيها على نقل كلام الشافعي باللفظ، ويذكر له سبب جمعه لنصوص الشافعي فقال كما حكاه النّوويّ في «تهذيبه» ثم نظرت في كتاب «التقريب» وكتاب: «جمع الجوامع» و «عيون المسائل» وغيرها فلم أر أحدا منهم فيما حكاه أوثق من صاحب «التقريب» وهو في النصف الأول من كتابه أكثر حكاية لألفاظ الشافعي منه في النصف الأخير، وقد غفل في النصفين جميعا مع اجتماع الكتب له أو أكثرها، وذهاب بعضها في عصرنا، قلت: وحجم «التقريب» قريب من حجم الرافعي وهو شرح على «المختصر» جليل استكثر فيه من الأحاديث ومن نصوص الشافعي، بحيث أنه يحافظ في كل مسألة على ما نصّ عليه الشافعي فيها في جميع كتبه باملائه باللفظ لا بالمعنى، بحيث يستغني من هو عنده غالبا عن كتب الشافعي كلها، وفي كتب الأصحاب أجل منه، وقد نسبه بعض المتقدمين إلى القفّال نفسه، وبه جزم في «الشامل» في باب استقبال القبلة، ورجّحه العجلي في «شرح الوسيط» في الباب الثالث من أبواب التميم، وذكر الغزالي في كتاب الرهن نحوه، فإنّه جعله لأبي القاسم، وقد سبق أنّ القاسم اسم لولده، والمعروف أنه لولده، وهو ما جزم به العبّادي في «الطبقات» والرافعي في القضا