Alreq Dashboard
Loading...

Subscribe to get access to all data From Here

Go Back

Kitab Aleayn

Number Of Entries
26
Long Title
Kitab Aleayn
Author
Al-khalil Ben Ahmade Al-khalil Ben Ahmad Ben Amro Ben Tamim Al-farahidi Al-azdi Al-ihmadillee Apo Abd Al-rahman | 170
Book Start
بحمد الله نبتدىء ونستهدي، وعليه نتوكل، وهو حسبنا ونعم الوكيل. هذا ما ألفه الخليل بن أحمد البصري رحمة الله عليه. من حروف: أ، ب، ت، ث، مع ما تكملت، به فكان مدار كلام العرب وألفاظهم. فلا يخرج منها عنه شيء. أراد أن تعرف به العرب في أشعارها وأمثالها ومخاطباتها فلا يشذ. عنه شيء من ذلك، فأعمل. فكره فيه فلم يمكنه أن يبتدىء التأليف من أول ا، ب، ت، ث، وهو الألف، لأن الألف حرف معتل فلما فاته الحرف الأول كره أن يبتديء بالثاني- وهو الباء- إلا بعد حجة واستقصاء النظر، فدبر ونظر إلى الحروف كلها وذاقها فصير أولاها بالابتداء ادخل حرف منها في الحلق. وإنما كان ذواقه إياها أنه كان يفتح فاه بالألف ثم يظهر الحرف. نحو اب، ات، اح، اع، اغ، فوجد العين ادخل الحروف في الحلق، فجعلها أول الكتاب ثم ما قرب منها الأرفع فالأرفع حتى أتى على آخرها وهو الميم. فإذا سئلت عن كلمة وأردت أن تعرف موضعها. فانظر إلى حروف الكلمة، فمهما وجدت منها واحدا في الكتاب المقدم فهو في ذلك الكتاب
Book End
وفيها قولان: منهم من يقول: واو موياة يجعل الألف التي بين الواوين ياء ليخالف بين الحروف. ومنهم من يجعلها واوا كسائر الألفات التي تجيء بين الحرفين في الهجاء، نحو ألف كاف وصاد وقاف ونحو ذلك، كلها واوات ... فمن جعل الألف التي بين الواوين واوا استبدل من الواو الأولى همزة كراهية التقاء الواوات في نحو المأوية، وكذلك في المؤياة إذا كانت فيه الياء تستبدل من الياء الأولى همزة، ومن قال في الواو: مؤياة قال من الياء: ميواة يجعل ألف الواو ياء، كما يجعل ألف الياء واوا تفرقة بينهما.. وقال الخليل: وجدت كل ياء وألف في الهجاء لا يعتمد على شيء بعدها يرجع في التصريف إلى الياء، نحو ألف يا وبا وطا وظا ونحو ذلك. بهذا تم باب حروف العلة وبتمامه تم بحمد الله ومنه كتاب العين، عن أبي عبد الرحمن الخليل بن أحمد الفراهيدي رحمه الله.
Short Title
...
Authored Date
...
Category
413 | Language Dictionaries
Language
Arabic
Alternative Titles
...
Is Researched ?
-
Is Printed ?
Yes
Notes
References
'Asma' alkutub almutamim likashf alzunun
Part No: 1 / Page No: 212
al-Fihrist (Al-Furqan Edition)
Part No: 1 / Page No: 114
Al'aelam
Part No: 2 / Page No: 314
Hadiat Alearifin
Part No: 1 / Page No: 350
KESHFU'z-ZUNUN an ESAMI'l-KUTUB ve'l-FUNUN
Part No: 2 / Page No: 1443
Mejm AlMatbueat AlEarabiat WaLmueriba
Part No: 2 / Page No: 835
Miftah Alsaeada
Part No: 1 / Page No: 106
Muejam Tarikh AlTurath AlIslami fi Maktabat AlAlam
Part No: 2 / Page No: 1084
The Comprehensive Dictionary of Printed Arab Heritage
Part No: 2 / Page No: 304

Researches


# University College Student Name Academic Hijri Year Academic Georgian Year

Publications


# Cover Photo Publisher Researcher Print Hijri Date Print Georgian Date Print Number Notes
1 Al-Alami Foundation for Publications - Beirut 1408 1998
2 Dar Ihyaa Al-Turath Al-Arabi 1421 2001 1
3 Dar al Kotob al ilmiyah
4 Library of Lebanon Publishers - Beirut
5 Al-Hilal House & Library - Beirut
6 Ministry of Information - Iraq 1405 1985
7 1942
8 1386 1967 1

Explanations


# Authored Book Name Author Name Links

Matn


# Authored Book Name Author Name Links

Conferences


# Conference Name Research Name Researcher Name Country City Date Conference No.

Articles


# Magazine Article Author Issuer Publish Hijri Date Publish Georgian Date Issue No. Part No. Page Numbers
1 - - Tunisian University 1408 1988 28 45 - 72

Takhrij


# Authored Book Name Author Name Links

Tartib


# Authored Book Name Author Name Links

Tarajim


# Authored Book Name Author Name Links

Translations


# Authored Book Name Author Name Links

Others


# Authored Book Name Author Name Links

Index


About


كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 1443)
كتاب العين في اللغة.
اختلف الناس في مؤلفه. فقيل: للخليل بن أحمد النحوي. المتوفى: سنة 175، خمس وسبعين ومائة. قال السيوطي، في (المزهر):وهو: أول من صنف فيه، في جمع اللغة، وهذا الكتاب أول التأليف. قال الإمام، فخر الدين، في (المحصول): أصل الكتب في اللغة: (كتاب العين). وأطبق الجمهور على القدح فيه. ويفهم من كلام السيرافي في (طبقاته): أنه لم يكمله. بل أكثر الناس أنكروا كونه من تصنيفه.قال بعضهم:
وإنما هو: لليث بن نصر بن سيار الخراساني.
وقيل: عمل الخليل قطعة من: أوله، إلى: آخر حرف العين.
وكمله: الليث، ولهذا لا يشبه أوله آخره.
وعن ابن المعتز: كان الخليل منقطعا إلى الليث، فلما صنفه، وقع عنده موقعا عظيما، فأقبل على حفظه، وحفظ منه النصف، ثم اتفق أنه احترق، ولم يكن عنده نسخة أخرى، والخليل قد مات، فأملى النصف من حفظه، وجمع علماء عصره ليكملوه، فكملوه على نمطه. أورد ذلك: ياقوت في (معجم الأدباء).
وعن أبي الطيب اللغوي: أن الخليل، رتب أبوابه، وتوفي: من قبل أن يحشوه.قال ثعلب: وقد حشاه قوم من العلماء، إلا أنه لم يؤخذ عنهم رواية، فاختل لهذا.
وعن ابن راهويه: كان الخليل عمل منه: باب العين وحده، وأحب الليث أن ينفق سوق الخليل، فصنف باقيه.
وسمى نفسه: الخليل، من حبه له. فهو إذا قال فيه: قال الخليل بن أحمد، فهو: الخليل، وإذا قال: قال الخليل مطلقا، فهو: يحكي عن نفسه. فجميع ما فيه من الخلل منه، لا من الخليل.
وأما قدح الناس فيه:
فقال ابن جني، في (الخصائص): أما (كتاب العين) ففيه من: التخليط، والخلل، والفساد، ما لا يجوز أن يحمل على أصغر أتباع الخليل، فضلا عنه نفسه.
واختصره: أبو بكر: محمد بن الحسن بن مذحج الزبيدي، الأندلسي، اللغوي. المتوفى: سنة 379، تسع وسبعين وثلاثمائة.سماه: (الاستدراك، على كتاب العين).قال فيه: إنه لا يصح أنه له، ولا يثبت عنه، وأكثر الظن فيه، أن الخليل سَبَّبَ أصله، ثم هلك قبل كماله، فتعاطى إتمامه من لا يقوم في ذلك، فكان ذلك سبب الخلل.
والدليل على ما ذكره ثعلب: اختلاف النسخ، واضطراب رواياته.
وعن أبي علي القالي: لما ورد (كتاب العين) من بلاد خراسان، في زمن: أبي حاتم، أنكره: هو، وأصحابه، أشد الإنكار، لأن الخليل لو كان ألفه، لحمله أصحابه عنه، وكانوا أولى بذلك من رجل مجهول. ولما مضت بعده مدة طويلة، ظهر الكتاب في زمان: أبي حاتم، وذلك في حدود: سنة 250، خمسين ومائتين، فلم يلتفت أحد من العلماء إليه.
ومن الدليل على كونه لغير الخليل: أن جميع ما وقع فيه من معاني النحو، إنما هو: على مذهب الكوفيين، وبخلاف مذهب البصريين، على خلاف ما ذكره سيبويه عن الخليل. وسيبويه: حامل علم الخليل. وفيه: خلط الرباعي، والخماسي، من أولهما إلى آخرهما. فهذبنا جميع ذلك في المختصر، وجعلنا لكل شيء منه: بابا يحصره.
وكان الخليل، أولى بذلك. انتهى كلام الزبيدي. في صدر كتابه (الاستدراك على العين).
قال السيوطي: وقد طالعته، فرأيت وجه التخطئة غالبا من جهة التصريف والاشتقاق. وأما أنه يخطأ في لفظه من حيث اللغة، بأن يقال: هذه اللفظة كذب، فمعاذ الله: لم يقع ذلك، وحينئذ لا قدح فيه، فالإنكار راجع إلى الترتيب، وهذا أمر هين. وإن كان مقام الخليل يتنزه عن ارتكاب مثل ذلك، فلا يمنع الوثوق به، والاعتماد عليه. وأما التصحيف، فمن ذا الذي سلم من التصحيف.
وممن ألف الاستدراك على (العين):
أبو طالب: المفضل بن سلمة الكوفي. المتوفى: سنة 536.قال أبو الطيب: رد أشياء من (العين)، أكثرها غير مردود. وترتيبه: ليس على الترتيب المعهود.
وقد نظم: أبو الفرج: سلمة بن عبد الله المعافري. في ترتيبه. أبياتا منها:
العين، والحاء، ثم الهاء، والخاء * والغين، والقاف، ثم الكاف أكفاء
والجيم، والشين، ثم الضاد، يتبعها * صاد، وسين، وزاي، بعدها: طاء
والدال، والتاء، ثم الظاء، متصل * بالطاء، ذال، وثاء، بعدها: راء
واللام، والنون، ثم الفاء، والباء * والميم، والواو، والمهموز، والياءقال أبو طالب المفضل:
ذكر صاحب (العين): أنه بدأ بحرف العين، لأنها أقصى الحروف مخرجا.قال: والذي ذكره سيبويه أن الهمزة أقصى الحروف مخرجا.قال: ولو قال بدأت (بالعين) لأنها أكثر في الكلام، وأشد اختلاطا بالحروف، لكان أولى.
وقال السيوطي أيضا في (طبقات النحاة): بدأ: بسياق مخارج الحروف. ثم: بإحصاء أبنية الأشخاص، وأمثلة أحداث الأسماء. فذكر: أن عدد أبنية كلام العرب المستعمل، والمهمل، على مراتبها الأربع، من: الثنائي، والثلاثي، والرباعي، والخماسي، من غير تكرير: اثنا عشر ألف ألف، وثلاثمائة ألف، وخمسة آلاف، وأربعمائة، واثنا عشر ألفا. الثنائي: سبعمائة، وستة وخمسون. والثلاثي: تسعة عشر ألفا، وستمائة وخمسون. والرباعي، أربعمائة ألف، وإحدى وتسعون ألفا، وأربعمائة. والخماسي: أحد عشر ألف ألف، وسبعمائة وثلاثة وتسعون ألفا، وستمائة. ذكره حمزة الأصبهاني في (الموازنة)، فيما نقله عنه المؤرخون. وهذا صريح في أنه أكمله، والله - سبحانه وتعالى - أعلم. انتهى.
أقول: وعليه مدخل: لأبي الحسن: النضر بن شميل النحوي، من أصحاب الخليل. وتوفي: سنة 204، أربع ومائتين.
وصنف: أحمد بن محمد الخارزنجي. (تكملة) له. وتوفي: سنة 348، ثمان وأربعين وثلاثمائة.
وجمع: أبو عمر: محمد بن عبد الواحد، المعروف: بغلام ثعلب. فأتت العين.
وصنف: محمد بن عبد الله الإسكافي، الخطيب. كتابا. (2/ 1444) في: غلط العين. وفيه: شيء كثير من أغلاط الأدباء.
وصنف: أبو غالب بن النباتي. كتابا: متعلقا به.سماه: (فتح العين).قال السيوطي:وهو: كتاب عظيم النفع.
واختصره: محمد بن حسن الزبيدي. أوله: (الحمد لله حمدا يبلغ رضاه ويوجب الزلفى لديه ... الخ).قال: هذا كتاب أمر بجمعه وتأليفه: الأمير، الحاكم: المستنصر بالله - تعالى -، فأخذ عيونه، وحذف حشوه، وأسقط فضول الكلام المتكرر فيه، وأصلح ما اختل فيه، وأوقع كل شيء موقعه. فقال: إن الكتاب لا يصح له، ولا يثبت عنه، وقد كان جلة البصريين الذي أخذوا عن أصحابه، وحملوا عمله عن رواته، ينكرون هذا، ويرفضونه، إذ لم يرد إلا عن رجل واحد غير مشهور في أصحابه.
وأكثر الظن فيه: أن الخليل، سَبَّبَ أصله، ورام تثقيف كلام العرب، ثم هلك قبل كماله، فتعاطى إتمامه من لا يقوم في ذلك مقامه، فهذا سبب الخلل الواقع به.


 

مفتاح السعادة ومصباح السيادة (1/ 106)
من الكتب المختصرة في علم اللغة: (كتاب العين): للخليل بن أحمد رحمه الله. هذا هو الصحيح. وقال أبو الطيب اللغوي: هو لليث بن نصر بن سيار. وقيل: عمل الخليل قطعة منه - أي كتاب العين - وكمله الليث. لأن أوله لا يناسب آخره. قال ابن المعتز: ان الخليل صنَّفه للبحث وكان هو مكباً على حفظه وقراءته واتفق أن امرأة ليث غارته لأجل جارية. فأرادت أن تغيظه - وكانت تعرف أنه لا يبالي بالمال - فأحرقت الكتاب. فلما علم اشتد أسفه. ولم يكن عند غيره نسخة غير تلك النسخة التي احترقت، وكان الخليل مات. فأملى النصف من حفظه، وجمع علماء عصره وأمرهم أن يكملوه على نمطه. فعملوا هذا الذي بأيدي الناس اليوم ولم يماثلوه وإن اجتهدوا.


 

Related Authored Books
Release Candidate Edition, Ltd. v0.9

(Alreq AlManshour) project contains an integrated set of integrated programs; Works on computers and the World Wide Web (the Internet); To combine the origins of indexing science with modern computer technologies.

Need Help? Send us and email or whatsapp message.
[email protected] +20-106-451-0027

©2025 Alreq Al Manshour, All Rights Reserved