مقدمة المؤلف
باب قوله صلى اللّه عليه وسلم: «طلب العلم فريضة على كل مسلم»
باب قوله صلى اللّه عليه وسلم: «ينقطع عمل ابن آدم بعده إلا من ثلاث»
باب قوله صلى اللّه عليه وسلم: «الدال على الخير كفاعله»
باب قوله صلى اللّه عليه وسلم: «لا حسد إلا فى اثنتين»
باب قوله صلى اللّه عليه وسلم: «الناس معادن»
باب قوله صلى اللّه عليه وسلم: «من يرد اللّه به خيرا يفقهه في الدين»
باب تفضيل العلم على العبادة
باب قوله صلى اللّه عليه وسلم: «العالم والمتعلم شريكان»
باب تفضيل العلماء على الشهداء
باب ذكر حديث صفوان بن عسال فى فضل العلم
باب ذكر حديث أبي الدرداء في ذلك، وما كان في مثل معناه
باب دعاء رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لمستمع العلم وحافظه ومبلغه
باب قوله صلى اللّه عليه وسلم: «من حفظ على أمتي أربعين حديثا»
باب جامع في فضل العلم
باب ذكر كراهية كتابة العلم وتخليده في الصحف
باب ذكر الرخص في كتاب العلم
باب فى معارضة الكتاب
باب الأمر بإصلاح اللحن والخطأ فى الحديث وتتبع ألفاظه ومعانيه
باب فضل التعلم فى الصغر، والحض عليه
باب حمد السؤال، والإلحاح في طلب العلم، وذم ما منع منه
باب ذكر الرحلة فى طلب العلم
باب الحض على استدامة الطلب والصبر فيه على الأداء والنصب
باب جامع فى الحال التي يسأل بها العلم
باب كيفية الرتبة في أخذ العلم
باب ذكر ما روي عن لقمان الحكيم من وصية لابنه وحضه إياه على مجالسة العلماء والحرص على العلم
باب آفة العلم وغائلته إضاعته، وكراهية وضعه عند من ليس بأهله
باب هيبة المتعلم للعالم
باب فى ابتداء العالم جلسائه بالفائدة، وقوله: سلوني وحرصهم على أن يؤخذ ما عندهم
باب منازل العلماء
باب طرح العالم المسألة على المتعلم
باب فتوى الصغير بين يدي الكبير بإذنه
باب جامع لنشر العلم
باب جامع في آداب العالم والمتعلم
باب ما روي في قبض العلم وذهاب العلماء
باب حال العلم إذا كان عند الفساق والأرذال
باب استعاذة النبي صلى اللّه عليه وسلم من علم لا ينفع وسؤاله العلم النافع
باب ذم العالم على مداخلة السلطان الظالم
باب ذم الفاجر من العلماء، وذم طلب العلم للمباهاة والدنيا
باب ما جاء في مساءلة اللّه عز وجل العلماء يوم القيامة، عما عملوا فيما علموا
باب جامع القول في العمل بالعلم
باب الخبر عن العلم أنه يقود إلى اللّه تعالى على كل حال
باب معرفة أصول العلم وحقيقته، وما الذى يقع عليه اسم الفقه والعلم مطلقا
باب العبارة عن حدود علم الديانات، وسائر العلوم المتصرفات بحسب تصرفات الحاجات، وسائر العلوم المنتحلات عند جميع أهل المقالات
باب مختصر في مطالعة كتب أهل الكتاب والرواية عنهم.
باب من يستحق أن يسمى فقيها أو عالما حقيقة لا مجازا، ومن يجوز له الفتيا عند العلماء
باب ما يلزم العالم إذا سئل عما لا يدريه من وجوه العلم
باب اجتهاد الرأي على الأصول عند عدم النصوص في حين نزول النازلة
باب نكتة يستدل بها على استعمال عموم الخطاب في السنن والكتاب، وعلى إباحة ترك ظاهر العموم للاعتبار بالأصول
باب مختصر في إثبات المقايسة في الفقه
باب في خطأ المجتهدين من الحكام والمفتين
باب نفى الالتباس في الفرق بين الدليل والقياس، وذكر من ذم القياس على غير أصل، وما يرده من القياس أصل
باب جامع بيان ما يلزم الناظر في اختلاف العلماء
باب ذكر الدليل من أقاويل السلف علي أن الاختلاف خطأ وصواب يلزم طالب الحجة عنده، وذكر بعض ما خطأ فيه بعضهم بعضا وأنكره بعضهم على بعض عند اختلافهم، وذكر معنى قول رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: «أصحابي كالنجوم»
باب ما تكره فيه المناظرة والجدال والمراء
باب إتيان المناظرة والمجادلة وإقامة الحجة
باب فساد التقليد ونفيه، والفرق بين التقليد والاتباع
باب ذكر من ذم الإكثار من الحديث دون التفهم له والتفقه فيه
باب ما جاء في ذم القول في دين اللّه تعالى بالرأي والظن والقياس على غير أصل، وعيب الإكثار من المسائل دون الاعتبار
باب حكم قول العلماء بعضهم في بعض
باب تدافع الفتوى، وذم من سارع إليها
باب رتب الطلب، وكشف المذهب
باب في العرض على العالم، وقول: أخبرنا وحدثنا واختلافهم في ذلك، وفي الإجازة والمناولة
باب الحض علي لزوم السنة، والاقتصار عليها
باب موضع السنة من الكتاب، وبيانها له
باب فيمن تأولوا القرآن وتدبره وهو جاهل بالسنة
باب فضل السنة، ومباينتها لسائر أقوال علماء الأمة
باب ذكر بعض من كان لا يحدث عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم إلا وهو على وضوء
باب فى إنكار أهل العلم ما يجدونه من الأهواء والبدع
باب في فضل النظر في الكتب، وحمد العناية بالدفاتر

كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون .. (1/ 565)
جامع العلم
جامع بيان العلم وآدابه، لابن عبد البر.