لكي ترى كافة البيانات فضلاً اشترك من هنا
ميزان الاعتدال في نقد الرجال
عدد المدخلات |
31 |
العنوان التفصيلي |
ميزان الاعتدال في نقد الرجال |
المؤلف |
الذهبي؛ محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي، شمس الدين، أبو عبد الله | 748 |
بداية الكتاب |
الحمد لله الحكم العدل، العلي الكبير، اللطيف الخبير، الماجد البصير، الذي خلق كل شيء فأحسن فيه التقدير، ودبر الخلائق فأكمل التدبير، وقضى بحكمته على العباد بالسعادة والشقاوة، فريق في الجنة وفريق في السعير، وأرسل رسله الكرام بأصدق الكلام، وأبين التحرير، وختمهم بالسيد أبي القاسم البشير النذير، السراج المنير، فأرسله رحمة للعالمين من نار السعير، وحفظ شريعته من التبديل والتغيير، وصير أمته خير أمة أخرجت للناس فيا حبذا التصيير، وجعل فيهم أئمة ونقادا يدققون في النفير والقطمير، ويتبصرون في ضبط آثار نبيهم أتم التبصير، ويعوذون بالله من الهوى والتقصير، ويتكلمون في مراتب الرجال وتقرير أحوالهم، من الصدق والكذب، والقوة والضعف، أحسن تقرير. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة أدخرها لسؤال منكر ونكير، وأردفها بشهادة أن محمدا عبده ورسوله خير نبى وأصدق نذير، صلى الله عليه وعلى آله أولى العزم والتشمير. أما بعد، هدانا الله وسددنا، ووفقنا لطاعته، فهذا كتاب جليل مبسوط، في إيضاح نقله العلم النبوى، وحملة الآثار، ألفته بعد كتابي المنعوت بالمغنى، وطولت فيه العبارة، وفيه أسماء عدة من الرواة زائدا على من في المغنى، زدت معظمهم من الكتاب الحافل المذيل على الكامل لابن عَدِي. |
نهاية الكتاب |
(د، س) والدة أم حكيم. عن أم سلمة. وعنها بنتها. تم الكتاب والحمد لله على نعمه، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم. |
العنوان المختصر |
... |
تاريخ التصنيف |
724 |
التصنيف |
213-3 | الجرح والتعديل |
اللغة |
عربي |
العناوين البديلة |
... |
هل حقق في رسالة علمية ؟ |
|
هل المخطوط مطبوع ؟ |
نعم |
الملاحظات |
|
مراجع التوثيق |
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنونرقم الجزء: 2 / رقم الصفحة: 1917 |
رسائل علمية
# | الجامعة | الكلية | اسم الطالب | العام الجامعي الهجري | العام الجامعي الميلادي |
---|
مطبوعات
# | Cover Photo | دار النشر | المحقق | تاريخ الطبع الهجري | تاريخ الطبع الميلادي | رقم الطبعة | الملاحظات |
---|---|---|---|---|---|---|---|
1 | مؤسسة الرسالة - بيروت | محمد رضوان عرقسوسي - محمد بركات - عمار ريحاوي - غيان الحاج أحمد - فادي المغربي | 1430 | 2009 | 1 | ||
2 | دار الكتب العلمية .. بيروت | علي محمد معوض - عادل أحمد عبد الموجود | 1415 | 1995 | ومعه ذيل العراقي |
||
3 | دار المعرفة - بيروت | علي محمد البجاوي | 1382 | 1963 | |||
4 | دار الفكر - دمشق | ومعه ذيل العراقي |
|||||
5 | دار الحديث - القاهرة | أبو الفضل الدمياطي | |||||
6 | مطبعة السعادة - القاهرة | 1325 | 1907 | 1 | |||
7 | الهند | 1305 |
شروح وحواشي وتعليقات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
متن
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
مختصرات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|---|---|---|
1 | لسان الميزان | ابن حجر العسقلاني؛ أحمد بن علي بن محمد الكناني العسقلاني، أبو الفضل، شهاب الدين، ابن حجر | مشاهدة |
ذيول
ندوات ومؤتمرات
# | اسم المؤتمر | اسم البحث | اسم المحقق | الدولة | City | التاريخ | رقم المؤتمر |
---|
دوريات ومقالات
# | Magazine | Article | المؤلف | Issuer | تاريخ النشر الهجري | تاريخ النشر الميلادي | رقم العدد | رقم الجزء | رقم الصفحات |
---|
تخريج
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ترتيب
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|---|---|---|
1 | بلوغ الآمال في ترتيب أحاديث ميزان الاعتدال | الجزائري، محمود أبو عبد الرحمن | مشاهدة |
تراجم
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ترجمات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
أخرى
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
فهرس
حول
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 1917)
ميزان الاعتدال في نقد الرجال
في مجلدين. لشمس الدين، أبي عبد الله بن أحمد الذهبي الحافظ. المتوفى: سنة 748، ثمان وأربعين وسبعمائة. أوَّله: (الحمد لله الحكم العدل العلي الكبير ... الخ). وهو كتاب جليل، في إيضاح نقلة العلم النبوي. ألفه بعد كتابه: (المغني). وزاد عليه زيادات حسنة، من الرواة المذكورين في الكتاب (المذيل على الكامل) لابن عدي. ورتبه: على حروف المعجم، حتى في الآباء، ليقرب تناوله. ورمز على اسم الرجل من أخرج له في كتابه من الأئمة الستة برموزهم السائرة. وفيهم من تكلم فيه مع ثقته، وجلالته بأدنى لين، ولم يحذف اسم أحد ممن له ذكر بتليين، ما في كتب الأئمة، خوفا من أن يتعقب عليه، إلا ما كان في البخاري، وابن عدي، وغيرهما ... من الصحابة. فأنه أسقطهم لجلالتهم. وكذا لا يذكر الأئمة خوفا من المتبوعين في الفروع لجلالتهم في الإسلام. فإن ذكر أحدهم، ذكره على الإنصاف، فقد احتوى كتابه هذا على: ذكر الكذابين الوضاعين الغير المتعمدين. ثم على المهتمين بالوضع، أو بالتزوير. ثم على الكذابين في لهجتهم لا في الحديث. ثم على المتروكين الهلكى، ولم يعتمد على روايتهم. ثم على الحفاظ، الذين في دينهم رقة ووهن. ثم على الضعفاء من قبل حفظهم، فلهم غلط وأوهام، يقبل حديثهم ما رووه في الشواهد والاعتبار. ثم على الصادقين والمستورين، الذين فيهم لين، ولم يبلغوا رتبه الإثبات. ثم على خلق كثير من المجهولين. ثم على الثقات الذين فيهم بدعة، أو تكلم فيهم من لا يلتفت إلى كلامه. ثم من المعلوم أنه لابد من صون الراوي، وستره، فالحد الفاصل بين المتقدم والمتأخر، هو رأس سنة ثلاثمائة، كذا قال، والله اعلم.
وذيله: الحافظ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد الحلبي، سبط بن العجمي. المتوفى: سنة 814، إحدى وأربعين وثمانمائة.
ولابن حجر. مختصره. المعروف: (بلسان الميزان وتحرير الميزان)، له أيضا. وأول اللسان: (الحمد لله المحمود بكل لسان ... الخ). وقال: من أجمع ما وقفت عليه، كتاب (الميزان)، وقد كنت أردت نسخة على وجه، فطال علي، فرأيت أن أحذف منه أسماء من أخرج له الأئمة الستة في كتبهم، أو بعضهم، وكتبت منه ما ليس في (تهذيب الكمال). وكان لي من ذلك فائدتان: إحداهما: الاختصار والاقتصار. والأخرى: أن رجال التهذيب إما أئمة موثوقون، وإما ثقات مقبولون، فتراجمهم مستوفاة في (التهذيب). وقد جمعت أسماءهم (2/ 1918) في آخر الكتاب، وزدت فيه جملة كثيرة، فما زدت من التراجم المستقلة، جعلت قبالته أو فوقه: زايا، ثم وقفت على مجلد لشيخنا: العراقي. جعله: ذيلا على (الميزان). والكثير منهم من رجال (التهذيب). فعلمت عليه صورة، ذا إشارة إلى أنه من الذيل. وما زدته كلامي بقولي: انتهى.
وجمع السيوطي كتابا سماه: (زوائد اللسان على الميزان).