لكي ترى كافة البيانات فضلاً اشترك من هنا
اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة
عدد المدخلات |
13 |
العنوان التفصيلي |
اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة |
المؤلف |
الجلال السيوطي؛ عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد بن سابق الدين الخضيري السيوطي، جلال الدين | 911 |
بداية الكتاب |
... الحمد لله محق الحق ومبطل الباطل ... إلخ. |
نهاية الكتاب |
... |
العنوان المختصر |
... |
تاريخ التصنيف |
... |
التصنيف |
213-7 | باقي مجموعات الحديث |
اللغة |
عربي |
العناوين البديلة |
... |
هل حقق في رسالة علمية ؟ |
|
هل المخطوط مطبوع ؟ |
نعم |
الملاحظات |
|
مراجع التوثيق |
الأعلام ( الزركلي )رقم الجزء: 3 / رقم الصفحة: 301كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنونرقم الجزء: 2 / رقم الصفحة: 1534 |
رسائل علمية
# | الجامعة | الكلية | اسم الطالب | العام الجامعي الهجري | العام الجامعي الميلادي |
---|
شروح وحواشي وتعليقات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
متن
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|---|---|---|
1 | الموضوعات من الأحاديث المرفوعات (ابن الجوزي) | ابن الجوزي؛ عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي القرشي البغدادي، أبو الفرج | مشاهدة |
مختصرات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ذيول
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|---|---|---|
1 | ذيل اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة | الجلال السيوطي؛ عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد بن سابق الدين الخضيري السيوطي، جلال الدين | مشاهدة |
ندوات ومؤتمرات
# | اسم المؤتمر | اسم البحث | اسم المحقق | الدولة | City | التاريخ | رقم المؤتمر |
---|
دوريات ومقالات
# | Magazine | Article | المؤلف | Issuer | تاريخ النشر الهجري | تاريخ النشر الميلادي | رقم العدد | رقم الجزء | رقم الصفحات |
---|
تخريج
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ترتيب
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
تراجم
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ترجمات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
فهرس
حول
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 1534)
اللآلي المصنوعة في الأحاديث الموضوعة
لجلال الدين السيوطي. المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة. وهو: تلخيص موضوعات ابن الجوزي. أوله: (الحمد لله محق الحق، ومبطل الباطل ... الخ).قال: فإن من مهمات الدين: التنبيه على ما وضع من الحديث، واختُلق على سيد المرسلين. وقد جمع: أبو الفرج كتابا. (2/ 1535) فأكثر فيه من إخراج الضعيف، الذي لم ينحط إلى رتبة الوضع، بل من الحسن والصحيح. كما نبه عليه الحفاظ، وطالما اختلج في ضميري انتقاؤه، واختصاره. فأورد: الحديث من الكتاب الذي أورده هو منه: (كتاريخ الخطيب). والحاكم. وكامل بن عدي. و (الضعفاء) للعقيلي. ولابن حبان. والأزدي. و (إفراد) الدارقطني. و (الحلية) لأبي نعيم. وغيرهم بأسانيدهم. حاذفا إسناد أبي الفرج إليهم. ثم أعقبه بكلامه. ثم إن كان متعقبا نبهت عليه. وأقول في أول ما أزيده: قلت. وفي آخره: والله تعالى أعلم. ورمزت لما أورده: الحافظ، أبو عبد الله: الحسين بن إبراهيم الجوزقاني. بصورة (ج): إعلاما بتوافق المصنفين على الحكم بوضع الحديث. ثم إنه شرع فيه: سنة 870، سبعين وثمانمائة. وفرغ منه: في سنة 875، خمس وسبعين وثمانمائة. وكانت التعقبات فيه قليلة جدا، على وجه الاختصار. ونسخة منه راحت إلى بلاد التكرور. ثم إنه بدا له: في سنة 905، خمس وتسعمائة. استيفاء التعقيبات، على وجه مبسوط. وإلحاق موضوعات كثيرة. فأتت أبا الفرج ففعل. فخرج الكتاب على هيئته التي كان عليها أولا. فيطلق على الأول: (الصغرى). وهذه: (الكبرى).