لكي ترى كافة البيانات فضلاً اشترك من هنا
حوادث الدهور في مدى الأيام والشهور
عدد المدخلات |
3 |
العنوان التفصيلي |
حوادث الدهور في مدى الأيام والشهور |
المؤلف |
ابن تغري بردي؛ يوسف بن تغري بردي بن عبد الله الظاهري الحنفي، أبو المحاسن، جمال الدين | 874 |
بداية الكتاب |
... |
نهاية الكتاب |
... |
العنوان المختصر |
... |
تاريخ التصنيف |
... |
التصنيف |
956 | تاريخ العرب |
اللغة |
عربي |
العناوين البديلة |
... |
هل حقق في رسالة علمية ؟ |
|
هل المخطوط مطبوع ؟ |
نعم |
الملاحظات |
|
مراجع التوثيق |
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنونرقم الجزء: 1 / رقم الصفحة: 304 |
رسائل علمية
# | الجامعة | الكلية | اسم الطالب | العام الجامعي الهجري | العام الجامعي الميلادي |
---|
شروح وحواشي وتعليقات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
متن
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|---|---|---|
1 | السلوك لمعرفة الدول والملوك | المقريزي؛ أحمد بن علي بن عبد القادر، أبو العباس الحسيني العبيدي، تقي الدين المقريزي | مشاهدة |
مختصرات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ذيول
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ندوات ومؤتمرات
# | اسم المؤتمر | اسم البحث | اسم المحقق | الدولة | City | التاريخ | رقم المؤتمر |
---|
دوريات ومقالات
# | Magazine | Article | المؤلف | Issuer | تاريخ النشر الهجري | تاريخ النشر الميلادي | رقم العدد | رقم الجزء | رقم الصفحات |
---|
تخريج
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ترتيب
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
تراجم
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ترجمات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
أخرى
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
فهرس
حول
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 1000)
السلوك لمعرفة دول الملوك
لتقي الدين أحمد بن علي المقريزي، المتوفى: سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة. وهو تاريخ كبير. مرتب على السنين، من سنة 577، سبع وسبعين وخمسمائة، إلى سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة في عدة مجلدات، يشتمل على ذكر ما وقع من الحوادث، إلى يوم وفاته. أوله: (قل اللهم مالك الملك ... الآية ... الخ). ذكر فيه أنه لما أكمل كتاب (عقد جواهر الأسفاط)، و (كتاب اتعاظ الحنفاء)، وهما يشتملان على ذكر من ملك مصر من الأمراء، والخلفاء، وما كان في أيامهم من الحوادث، منذ فتحت إلى أن زالت الفاطمية، أراد أن يصل ذلك بذكر من ملك مصر، من بعدهم، من الأكراد، والأتراك، والجراكسة، غير معتن فيه بالتراجم، والوفيات، فإنه أفرد فيه كتابا آخر.
وذيله: الأمير، جمال الدين يوسف بن تغري بردي القاهري، المتوفى سنة 874، أربع وسبعين وثمانمائة، في حياته من سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة، وسماه: (حوادث الدهور في مدى الأيام والشهور). أوله: (الحمد لله، مدبر الدهور، ومدول الأيام والشهور ... الخ). قال لما كان شيخنا المقريزي أتقنَ من حرر تاريخ الزمان، وأجل تحفة اخترعها: (كتاب السلوك) قد انتهى فيه إلى أواخر سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة، وهي التي توفي فيها، ولم يأت بعده من يعول عليه في هذا الفن، إلا الشيخ بدر الدين محمود العيني، فنظرت فيما علقه في تلك الأيام، فإذا به كثير الغلطات، والأوهام، لكبر سنه، واختلاط ذهنه، بحيث أنه لا يمكن الاستفادة منه، إلا بعد تعب، لاختلاف الضبط، وعدم التحرير، فأحببت أن أكتب تاريخا، يعقب موت الشيخ، وجعلته كالذيل على (السلوك). وسميته: (حوادث الدهور في مدى الأيام والشهور)، لكن لم أسلك فيه طريق الشيخ، في تطويل الحوادث، في السنة، وقصر التراجم في الوفيات، بل أوسعت في التراجم، لتكثير الفائدة فيه، من الطرفين، وما وجدته مختصرا من التراجم، فراجع إلى (المنهل الصافي)، فإني هناك شفيت الغلة.