مقدمة المؤلف
الباب الأول: في ذكر ما وقع لي بمدينة غرناطة مع القسيس الكبير في شأن قراءة الرق الذي وجد في الصومعة
الباب الثاني: في قدومنا إلى بلاد المسلمين وما اتفق لنا عند خروجنا من عند النصارى
الباب الثالث: في بلوغنا إلى مدينة مراكش وما كان السبب حتى مشيت إلى بلاد الفرنج (فرنسا)
الباب الرابع: في قدومنا إلى بلاد الفرنج (فرنسا)
الباب الخامس: في قدومنا إلى بريش (باريس)
الباب السادس: في قدومنا إلى قاضي الأندلس بفرنجة بكتاب السلطان
الباب السابع: في رجوعنا إلى مدينة بريش (باريس) وما اتفق لنا فيها
الباب الثامن: في قدومنا إلى أولونه ثم إلى مدينة برضيوش (بوردو)
الباب التاسع: في قدومنا إلى مدينة برضيوش (بوردو) وما وقع لي فيها من المناظرات
الباب العاشر: في مناظرات اليهود ببلاد فرنجة وفلنضس (هولندا)
الباب الحادي عشر: في ذكر بلاد فلنضس (هولندا)
الباب الثاني عشر: فيما اتفق لنا في مصر مع راهب عالم كان بالغا في فنون العلم ويقرأ بالعربية وأيضا ما وقع لي من المكاتبة براهب من أكابر علماء النصارى بمراكش
الباب الثالث عشر: في ذكر ما أنعم الله علي من فضله في بلاد الأندلس وغيرها من البلاد

الأعلام للزركلي .. (1/ 198)
حج سنة 1046 وفي إيابه زار مصر وصنف كتابا في مناظراته مع بعض علماء النصارى واليهود في أوربا سماه (ناصر الدين، على القوم الكافرين - خ) كراريس منه، عند المستشرق الفرنسي جورج كولان. وقد فرغ من تأليفه سنة 1047