الرق المنشور
جاري التحميل...

لكي ترى كافة البيانات فضلاً اشترك من هنا

عودة للخلف

سقط الزند

عدد المدخلات
23
العنوان التفصيلي
سقط الزند
المؤلف
أبو العلاء المعري؛ أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري | 449
بداية الكتاب
قال أبو العلاء .. أما بعد فإن الشعراء كأفراس تتابعن في مدى ما مقر منها لحق وما وقف ليم وسبق .. قال أعن وخد القلاص كشفت حالا ... ومن عن الظلام طلبت مالها
نهاية الكتاب
كأنك البدر والدنيا منازله ... فما تلقيك إلا ليلة دار
العنوان المختصر
...
تاريخ التصنيف
...
التصنيف
810 | الأدب العربي
اللغة
عربي
العناوين البديلة
ديوان أبي العلاء المعري | ديوان المعري |
هل حقق في رسالة علمية ؟
نعم
هل المخطوط مطبوع ؟
نعم
الملاحظات
مراجع التوثيق
الأعلام ( الزركلي )
رقم الجزء: 1 / رقم الصفحة: 157
تاريخ الأدب العربي ( بروكلمان )
رقم الجزء: 3 / رقم الصفحة: 46

اشترك لتشاهد هذا المحتوى

تسجيل الدخول اشترك الآن

رسائل علمية


# الجامعة الكلية اسم الطالب العام الجامعي الهجري العام الجامعي الميلادي

مطبوعات


# Cover Photo دار النشر المحقق تاريخ الطبع الهجري تاريخ الطبع الميلادي رقم الطبعة الملاحظات
1 دار بيروت للطباعة والنشر
2 دار صادر - بيروت
3 دار الأرقم بن أبي الأرقم - بيروت عمر فاروق الطباع
4 مطبعة هندية - القاهرة 1319 1901
5 دار الكتب العلمية .. بيروت أحمد شمس الدين
6 المكتبة العصرية - بيروت

متن


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

مختصرات


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ذيول


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ندوات ومؤتمرات


# اسم المؤتمر اسم البحث اسم المحقق الدولة City التاريخ رقم المؤتمر

دوريات ومقالات


# Magazine Article المؤلف Issuer تاريخ النشر الهجري تاريخ النشر الميلادي رقم العدد رقم الجزء رقم الصفحات

تخريج


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ترتيب


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

تراجم


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ترجمات


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

أخرى


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

فهرس


حول


كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 992)

سقط الزند

وهو: ديوان شعر. تزيد أبياته على: ثلاثة آلاف بيت. لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري. المتوفى: سنة 449، تسع وأربعين وأربعمائة.

وله عليه الشرح: المسمى: (بضوء السقط). الذي نقله: أبو زكريا: يحيى بن علي التبريزي، عن أبي العلاء. وهو غير واف بالمقصود، ولا دال على الغرض المطلوب.

فأصلحه بعضهم: وسماه: (تنوير سقط الزند). أوله: (الحمد لله العزيز الجبار العلي القهار ... الخ). والسقط: ما يسقط من النار عند القدح. وإنما سمي هذا المدون بذلك: لأنه مما أنشأه في شبابه، فشبه شعره بالنار، وطبعه بالزند، الذي يقدح به النار، وجعله سقطا، لأنه أول ما يخرج من الزند. وهذا الشعر: أول ما سمح به طبعه في ريق شبابه. فسماه: (سقط الزند). تجوزا، واستعارة. و (الضوء):في عشرين كراسة.

وشرحه: عبد الله بن محمد البطليوسي، النحوي. المتوفى: سنة 521، إحدى وعشرين وخمسمائة. استوفى فيه: المقاصد، وهو أجود من شرح المؤلف.

وأبو زكريا: يحيى بن علي، المعروف: بالخطيب، التبريزي. المتوفى: سنة 502، اثنين وخمسمائة. أوله: (الحمد لله حمد الشاكرين ... الخ).وهو شرح مختصر جدا. أورد فيه: المعاني، دون الاستشهاد، إلا نادرا. وذكر أنه: قرأه على أبي العلاء. وشرح ما أهمل من المشكلات.

وقاسم بن حسين الخوارزمي، الملقب: بصدر الأفاضل، النحوي. المقتول: بيد التاتار، (2/ 993) سنة 617، سبع عشرة وستمائة. سماه: (ضرام السقط).

وأبو رشاد: أحمد بن محمد الأخسيكتي. المتوفى: سنة 528، ثمان وعشرين وخمسمائة. سماه: (الزوائد).

والإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي. المتوفى: سنة 606، ست وستمائة.

والقاضي، شرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم البارزي. المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة. سماه: (العمد في شرح الزند).

قال التبريزي: لما حضرت أبا العلاء، قرأت عليه كثيرا من كتب اللغة، وشيئا من تصانيفه، ورأيته يكره أن يقرأ عليه شعره في صباه، الملقب: (بسقط الزند). وكان يغير الكلمة بعد الكلمة منه، إذا قرئت عليه، ويقول معتذرا، من تأبيه وامتناعه، من سماع هذا الديوان: مدحت نفسي فيه، فلا أشتهي أن أسمعه. وكان يحثُّني على: الاشتغال بغيره، من كتبه. ثم اتفق بعد مفارقتي إياه: أن بعض أهل الأدب، سأله أن يشرح ما يشكل عليه من: (سقط الزند). فأملى عليه: إلى الدرعيات. وكان قد لقب هذا الديوان: (بسقط الزند). لأن السقط: أول ما يخرج من النار من الزند. وهذا: أول شعره، فشبهه بذلك. وما أملاه فيه: سماه: (ضوء السقط). غير أنه: وقع فيه تقصير من جهة المستملي، وذلك أنه استملى بعض الأبيات منه، وأهمل أكثر المشكلات، وإذا استملى معنى بيت، لم يستقص في البحث عن إيضاحه، فجاء التفسير كأنه لمع من مواضع شتى، لم يشف به العليل. وشعره كثير في كل فن. وميل الناس على طبقات: من شاعر مفلق، وكاتب بليغ، إلى هذا الفن أكثر، ورغبتهم فيه أصدق. وهو أشبه بشعر أهل زمانه، مما سواه، لأنه سلك فيه طريقة: حبيب بن أوس، وأبي الطيب، وهما في جزالة اللفظ، وحسن المعنى، معروفان. وأظهر المعجز في: (درعياته). غير أنه لم يتفق من يتعرض لتفسير شيء منه. وذكر أنه: التمس منه جماعة من الرؤساء شرح ما أهمل من أبياته، وإيضاحه. فشرحه: شرحا موجزا. أورد فيه: ما ذكره: أبو العلاء في: (ضوء السقط). ثم: أوضح مشكلاته، وذكر اللغة الغريبة، دون إيراد المعاني، إلا ما لابد منه.


 

نسخة الإصدار المرشحة، المحدودة v0.9

يحتوي مشروع (الرق المنشور) على مجموعة من البرامج المتكاملة ؛ تعمل على الحاسبات والشبكة العالمية (الانترنت) ؛ لتجمع بين أصول علم الفهرسة وبين تقنيات الحاسب الآلي الحديثة.

هل تحتاج إلى مساعدة؟ راسلنا على البريد الالكتروني أو برسالة واتساب
[email protected] +20-106-451-0027

©2024 الرق المنشور، جميع الحقوق محفوظة