لكي ترى كافة البيانات فضلاً اشترك من هنا
عامر بن الطفيل؛ عامر بن الطفيل بن مالك بن جعفر العامري، من بني عامر بن صعصعة
بيانات المؤلف
اسم المؤلف |
عامر بن الطفيل؛ عامر بن الطفيل بن مالك بن جعفر العامري، من بني عامر بن صعصعة |
التاريخ الهجري |
70 (ق.هـ) - 11 |
التاريخ الميلادي |
554 - 632 |
ترجمة المؤلف |
فارس قومه، وأحد فتاك العرب وشعرائهم وساداتهم في الجاهلية. كنيته أبو علي. ولد ونشأ بنجد. وكان يأمر مناديا في (عكاظ) ينادي: هل من راجل فنحمله؟ أو جائع فنطعمه؟ أو خائف فنؤمنه؟ . وخاض المعارك الكثيرة، وأدرك الاسلام شيخا،فوفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في المدينة، بعد فتح مكة، يريد الغدر به، فلم يجرؤ عليه. فدعاه إلى الإسلام، فاشترط أن يجعل له نصف ثمار المدينة، وأن يجعله ولي الأمر من بعده، فرده، فعاد حنقا، وسمعه أحدهم يقول: لأملأنها خيلا جردا ورجالا مردا ولأربطن بكل نخلة فرسا! فمات في طريقه قبل أن يبلغ قومه. وكان أعور أصيبت عينه في إحدى وقائعه، عقيما لا يولد له. وهو ابن عم لبيد الشاعر. أخباره كثيرة متفرقة. وله (ديوان شعر - ط) مما رواه أبو بكر محمد بن القاسم الأنباري. وفي البيان والتبيين: وقف جبار ابن سليمان الكلابي على قبر عامر فقال: كان والله لا يظل حتى يضل النجم، ولا يعطش حتى يعطش البعير، ولا يهاب حتى يهاب السيل، وكان والله خير ما يكون حين لا تظن نفس بنفس خيرا |
مصادر الترجمة |
الأعلام 3: 252& خزانة الأدب للبغدادي 1: 471 - 474 ورغبة الآمل 2: 176 ثم 8: 165 و 243 والتبريزي 1: 81 ثم 2: 121 والشعور بالعور - خ. والشعر والشعراء 118 والإصابة، ت 6550 والبيان والتبيين 1: 32 والمحبر 234 و 472 ومعجم المطبوعات 1260 والعقد، طبعة اللجنة، 2: 17 ثم 3: 128 و 410 وفي ثمار القلوب 78 أنه كان يلقب بملاعب الأسنة، وأما عامر بن مالك بن جعفر، المعروف بملاعب الأسنة، فلقبه (ملاعب الرماح) وقد أشرت إلى هذا في ترجمته |
الأسماء البديلة للمؤلف |
|
صور المؤلف |
|
مخطوطات المؤلف
# | عنوان الكتاب المصنف | التصنيف | عدد المخطوطات | عدد المدخلات |
---|