فمما روى جرير بن عبد الله البجلي

ومما روى أبو سعيد الخدري

هل تضارون في رؤية الشمس إذا كان يوم صحو قلنا لا قال فهل تضارون في رؤية

ومما روى صهيب

قرأ للذين أحسنوا الحسنى وزيادة

هو أليس قد بيض وجوهنا وثقل موازيننا وأدخلنا الجنة فيقال إن لكم عند

أن رجلا قال طوبى لمن رآك وآمن بك فقال طوبى لمن رآني وآمن بي ثم طوبى

يرني فقال له رجل يا رسول الله ما طوبى قال شجرة في الجنة مسيرة مائة عام

طوبى فقال يا أبا بكر هل بلغك ما طوبي قال الله ورسوله أعلم قال طوبى

إن في الجنة شجرة يقال لها طوبى لو يسخر الراكب الجواد أن يسير في ظلها

نعم قال نعم قلت لن نعدم من رب يضحك خيرا إسناده ضعيف قال أبو بكر ولهذا

يتجلى الرب عز وجل ضاحكا فيقول أبشروا معاشر المسلمين فإنه ليس منكم أحد

الكتاب لأن هذا الكتاب مختصر الأبواب وفي باب جمع من هذا الكتاب يكثر إن

فسر لنا قول الله عز وجل

بالنظر إلى وجه الله عز وجل وقبلها أهل العلم أحسن قبول وكانوا بتأويل

فقال له عكرمة أليس ترى السماء قال بلى قال فكلها ترى إسناده صحيح

رأى ربه عز وجل فقال رجل عند ذلك أليس قال الله عز وجل لا تدركه الأبصار