لكي ترى كافة البيانات فضلاً اشترك من هنا
السقاف؛ حسن بن سقاف بن محمد ( ... - 1216 )
فاضل حضرمي: له (نشر المحاسن والأوصاف في مناقب سيدنا سقاف - خ) في مكتبة الكاف بجامع تريم، في سيرة والده
الحسن العلوي؛ الحسن بن زيد بن محمد بن إسماعيل الحسني العلوي ( ... - 270 )
مؤسس الدولة العلوية في طبرستان. كان يسكن الري فحدثت فتنة بين صاحب خراسان وأهل طبرستان (سنة 250 هـ فكتب إليه هؤلاء يبايعونه. فجاءهم وزحف بهم على آمد (ديار بكر) فاستولى عليها وكثر جمعه، فقصد سارية (بقرب جرجان) فملكها بعد قتال عنيف، ووجه جيشا إلى الري فملكها - وذلك في أيام المستعين العباسي - ودامت إمرته مدة عشرين عاما، كانت كلها حروبا ومعارك. أخرج في خلالها من طبرستتان وعاد إليها. وتوفي بها. وكان حازما مهيبا، مرهوب الجانب، فاضل السيرة، حسن التدبير
حسن الرزق؛ حسن الرزق بن محمد بن حسين جبو ابن حسن كلش بك ( 1290 - 1330 )
فاضل، من طلائع النهضة الأدبية الحديثة في سورية. مولدهووفاته في حماة والمشهور أنه من سلالة الأمير طورباي (أمير التربة) صاحب الأوقاف الكثيرة في حماة. تلقى مبائ العلوم في أحد الكتاتيب الأهلية، وأقبل على دراسة الأدب وعلوم الدين والطبيعة والرياضيات. ونظم الشعر صغيرا، واشتهر به. وحارب البدع، ودعا إلى الإصلاح، فأغضب أدعياء العلم، فأثاروا عليه العامة، باسم الدين، واضطرت الحكومة إلى زجه في السجن يومين، تسكينا لهياج الرعاع (سنة 1321 هـ ومنعت الناس من مخاطبته ومجالسته. فأقام لا يختلط بالناس عاما كاملا. وفي سنة 1327 هـ أنشأ مجلة (الإنسانية) شهرية، في حماة. واستمرت إلى أن توفي
القويسني؛ حسن بن درويش بن عبد الله بن مطاوع القويسني، برهان الدين ( ... - 1254 )
فاضل من أهل مصر. نسبته إلى قويسنا (قرية بمركز الجعفرية بمصر) ولي مشيخة الجامع الأزهر سنة 1250 هـ واعتراه الجذب في آخر عمره. له رسالة في (المواريث) و (شرح متن السلم) في المنطق سماه (إيضاح المبهم من معاني السلم - ط)
البوعقيلي؛ الحسن بن بوجمعة البوعقيلي ( ... - 1368 )
فاضل مغربي سوسي، سكن الدار البيضاء وتوفي بها. من كتبه (أنساب شرفاء سوس - ط) و (إيضاح الأدلة بأنوار الأئمة ط) وكتاب في (تفسير القرآن - ط)
حسن الطويل؛ حسن بن أحمد بن علي، أبو محمد الطويل ( 1250 - 1317 )
فاضل مصري مالكي ولد في منية شهالة بالمنوفية. وتعلم بطنطا ثم بالأزهر. واشتغل بالتدريس وتولى تصحيح ما يطبعه ديوان الجهادية (الحربية) ثم كان مفتشا في وزارة المعارف. ولما قام (المهدي) بالسودان وعظم أمره واستولى على البلاد السودانية، جاهر المترجم له بنصرته وساء الإنكليز ذلك، فراقبوه وكاد يصيبه أذاهم. وكان شديد الإنكارعلى المبتدعة. وصفه تلميذه أحمد تيمور بالورع. له (عنوان البيان) في التفسير طبعت مقدمته
الأسطواني؛ حسن بن أحمد بن عبد الرحمن الأسطواني ( ... - 1237 )
فاضل من أهل دمشق، له نظم في (ديوان)
الحيمي؛ الحسن بن أحمد بن صلاح اليوسفي الجمالي اليماني المعروف بالحيمي ( ... - 1071 )
فاضل، من أعيان دولة الإمام المؤيد بالله بن القاسم وأخيه المتوكل. وكان المتوكل يوجهه في المهمات. وآخر ما بعثه به رحلة إلى سلطان الحبشة، فأقام عنده ثلاث سنوات. وجمع أخبار (رحلته - ط) في جزء، و (سيرة الحبشة - ط) وله نظم جيد. وولي حاكما ببلاد كوكبان، فأقام بمدينة شبام حمير (تحت كوكبان) إلى أن توفي
الحضرمي؛ حسن بن أحمد بن إبراهيم باشعيب الحضرمي الواسطي ( ... - 1030 )
فاضل، من أهل الواسطة (من أعمال حضرموت) له كتب، منها (سرور السرائر)و (عافية الباطن وسلامة الدين)
الإربلي؛ الحسن بن أحمد بن زفر، بدر الدين الإربلي ( 663 - 726 )
فاضل، له اشتغال بالطب والتاريخ والأدب. قام برحلة إلى بلاد فارس وغيرها، ثم استوطن دمشق إلى أن مات. له كتاب (مدارس دمشق وربطها وجوامعها وحماماتها - ط) وكتاب (روضة الجليس ونزهة الأنيس) أدب
البيطار؛ حسن بن إبراهيم بن حسن بن محمد، المعروف بالبيطار ( 1206 - 1273 )
فاضل، دمشقي المولد والوفاة، شافعي المذهب. تولى الخطابة والإمامة والتدريس في جامع كرم الدين (المعروف الآن بجامع الدقاق) واشتد الإقبال عليه، فاستدعاه قاضي البلد، واتهمه بالتعرض لمصالح الحكام، وأرسله إلى السجن. وثار الناس. وشعر القاضي بالحرج، فأذن بإخراجه في عشية اليوم نفسه واعتذر إليه. ووصل الخبر إلى الأستانة فأمر السطان بدعوته إليها وأكرمه. ولما عاد استقبلته دمشق كلها. وصنف (بذل المرام في فضل الجماعة وأحكام المأموم والإمام - خ) رسالة، في دار الكتب المصرية (21632 ب) ضمن مجموعة. وله نظم ضعيف. وهو والد عبد الرزاق البيطار، مصنف (حلية البشر - ط)
الحر بن يوسف؛ الحر بن يوسف بن يحيى بن الحكم الأموي ( ... - 113 )
أمير مصر ثم الموصل. ولاه هشام بن عبد الملك مصر سنة 105 هـ فثار القبط، فأصلح أمرهم. وانكشف النيل في أيامه عن أرض جديدة بنيت فيها (قيسارية هشام) وصرفه هشام عن مصر سنة 106 هـ وولاه الموصل، فقصدها. وأجرى فيها نهرا كان أكثر شربها منه، استمر العمل في حفره عدة سنين، وعليهكان (شارع النهر) وبنى لسكناه دارا كانت تسمى (المنقوشة) لكثرة ما فيها من نقوش الساج والرخام والفصوص الملونة (الفسيفساء) وخربت قبل عصر المؤرخ ابن الأثير. واستمر الحر في إمارته إلى أن توفي. وكان عاقلا فاضلا محبا للخير والعمران. قال ابن تغري بردي: كان أجل أمراء بني أمية شجاعة وكرما وسؤددا
القنوجي؛ حبيب الله القنوجي ( ... - 1140 )
فاضل، متصوف، من أهل قنوج (بالهند) له (تذكرة الأولياء) و (روضة النبي) في السيرة، و (أنيس العارفين) تصوف، و (الفاصل) فقه
حبوس الأرسلانية؛ حبوس بنت بشير بن قاسم الارسلاني ( 1182 - 1238 )
[ما كادت تصدر الطبعة الأولى من هذا الكتاب، وفيها ذكر الأميرة (حبوس) وأنها (شهابية) حتى تلقيت رسالتين: الأولى من الأمير عادل أرسلان، من معقل الثورة على الفرنسيس - بسورية - تاريخها 7 رجب 1346 والثانية من شقيقه الأمير شكيب أرسلان، من لوزان - بسويسرة - تاريخها 21 مارس 1928 م، ينفيان معا نسبتها إلى آل شهاب، وببرهنان على أنها أرسلانية، والقول ما ذهبا إليه، فإنها جدة والدهما لأمه، وفي الرسالتين فوائد للتاريخ: جاء في رسالة الأمير عادل: (وحبوس هي التي غضبت على وكيل أملاكها زيدان، جد جرجي زيدان الشهير، فكانت سبب نزوحه إلى بيروت، وكان نزوحه سبب ظهور المؤرخ الشهير) وجاء في رسالة الأمير شكيب: (وهي والدة الست خزما، وهذه جدتي أم والدي وأعمامي. وقد ذهبت زينب فواز في كتابها الدر المنثور - وهو المصدر الذي أخذت عنه الترجمة - إلى أنها شهابية جهلا منها بحقيقتها. ومن جملة خطأ زينب فواز قولها: إنها تزوجت بالأمير عباس المعني، والحال أنه في زمان الست حبوس لم يكن بقي من بني معن أحد، بل كانوا انقرضوا جميعا. وسبب هذا الخطأ منها هو والله أعلم أن العادة بمصر أنهم يقولون لكل أمراء لبنان الأمراء الشهابيون، وذلك لان الشهابيين في دور محمد علي كانت لهم الشهرة دون سواهم لتغلب الأمير بشير الشه أبي مدة 54 سنة، وقبله عدة أمراء منهم. ومنذ 38 سنة كنت بمصر فكان بعضهم يقدمني إلى بعض هكذا: الأمير شكيب أرسلان من الأمراء الشهابيين، وكنت أضحك وأقول لهم: هذا غير هذا. فأنتم نقلتم عن زينب فواز وهي امرأة فاضلة، ولكنها معدودة مصرية لا تعرف أخبار بلادنا).]:أميرة، سديدة الرأي، عالية الهمة، كريمة النفس. ولدت في الشويفات (بلبنان) وتزوجت بأمير مقاطعة الشويفات عباس بن فخر الدين الأرسلاني. وكانت تجالس الرجال، ويحترمون عقلها وفصاحتها. وتوفي زوجها سنة 1224 هـ وأولادها صغار ليس فيهم من يصلح للإمارة، فقامت بها. قال الشدياق مؤرخ لبنان: (تولت على المقاطعة لذكائها وصغر أولادها، فساست الرعية سياسة حسنة، واشتهرت بالصفات الحسنى، حتى كانت ملجأ وغوثا للناس) واستمرت إلى أن عزل الأمير بشير الشه أبي عن ولاية لبنان (سنة 1236 هـ - 1820 م) وكانت تابعة له، ثم عاد إلى الولاية سنة 1238 هـ فأقام أحد أبنائها (أحمد بن عباس) أميرا على الشويفات، وانتقلت هي إلى قرية (بشامون) من قرى ناحية الغرب فتوفيت بها. وقيل اغتيلت. وهي أم الأمراء منصور وأحمدوحيدر وأمين الأرسلانيين
الحاج الداوودي؛ الحاج الداوودي التلمساني، أبو محمد ( ... - 1271 )
فاضل متصوف، من أهل تلمسان. ولي القضاء بها. ثم هاجر إلى فاس. له كتب، منها (شرح همزية البوصيري) و (شرح البردة) و (حاشية على السعد) و (شرح البخاري) لم يكمل
الأهدل اليمني؛ حاتم بن أحمد بن موسى الأهدل الحسيني ( ... - 1013 )
صوفي، فاضل، من أهل اليمن. رحل الى كثير من البلدان، وأقام في الحرمين. ثم توطن (المخا) وتوفي بها. له نظم جمع منه بعض أصحابه (ديوانا) حافلا منه مخطوطة في المتحف العراقي (رقم 1011) ونسخة بمكتبة العطاس، بدوعن (حضرموت)
جواد القزويني؛ جواد بن هادي بن صالح بن مهدي القزويني ( 1296 - 1358 )
فاضل إمامي، له نظم. مولده ووفاته في (الهندية) إحدى قرى الحلة (في العراق) له (لواعج الزفرة - خ) أدب وتاريخ، و (الفوادح - خ) و (ديوان) معظمه في رثاء الحسين الشهيد وآل البيت
الزنجاني؛ جواد بن أحمد الزنجاني ( ... - 1348 )
فاضل عراقي، مولده بزنجان، ووفاته ببغداد. له (التمهيد في بيان قواعد العلوم العربية - ط) و (الكلم الطيب - ط)
أبو كريب المعافري؛ جميل بن كريب المعافري، أبو كريب ( ... - 139 )
قاض فاضل. كان مقيما بتونس، وولي قضاء القيروان سنة 132 هـ فحسنت سيرته. وثار جمع من (الصفرية) في أيامه فلما اشتد أذاهم خرج أبو كريب في ألف رجل لقتالهم، فالتقوا بظاهر القيروان في الطريق المؤدية إلى تونس، فقتل أبو كريب وجميع من معه
جليلة تمرهان؛ جليلة بنت صالح علي بك الملقب بالحكيم وأمها الطبيبة تمرهان ( ... - 1317 )
قابلة، فاضلة، حبشية الأصل. مولدها ووفاتها بمصر. أخذت فن القبالة عن أمها، واختيرت بعدها معلمة في مدرسة القوابل بالقاهرة. لها كتاب (محكم الدلالة في أعمال القبالة - ط)
جعفر الواعظ؛ جعفر بن محمد أمين الواعظ ( 1267 - 1320 )
فاضل، من أهل بغداد. له (مجالس في الوعظ) و (تعاليق) على بعض الكتب
جعفر بن محمد؛ جعفر بن محمد بن جعفر الحسني الطالبي، أبو عبد الله ( 224 - 308 )
فاضل إمامي. ولد بسامراء. كان وجها في الطالبيين. له كتاب (التاريخ العلوي)
جعفر العيدروس؛ جعفر بن علي بن عبد الله بن شيخ، من آل العيدروس ( 997 - 1064 )
فاضل حضرمي. ولدفي تريم (بحضرموت) ورحل إلى الحجاز والهند، وأتقن الأردية والفارسية، واستقر في مدينة (سورت) بالهند إلى أن توفي. له جزء في (التاريخ) و (دوائر) في الفرائض، و (تحفة الأصفياء بترجمة سفينة الأولياء) و (ديوان) منظوماته
جعفر الموسوي؛ جعفر بن الحسين بن قاسم الموسوي ( 1090 - 1158 )
فاضل، إمامي. ولد في أصفهان وانتقل إلى جرفادقان (بفارس) فتوفي فيها. له (مناهج المعارف) في أصول الدين، و (الذخيرة وكشف التوقع لأهل البصيرة - خ) في تعبير الرؤيا، ورسائل وتعليقات
البرزنجي؛ جعفر بن حسن بن عبد الكريم البرزنجي، زين العابدين ( ... - 1177 )
فاضل، من أهل المدينة المنورة. كان مفتي الشافعية فيها. من كتبه (قصة المولد النبوي - ط) و (قصة المعراج - ط) و (البرء العاجل بإجابة الشيخ محمد غافل) و (الجنى الداني في مناقب الشيخ عبد القادر الجيلاني - ط) و (جالية الكرب بأصحاب سيد العجم والعرب) رسالة في أسماء البدريين والأحديين، وكتاب (النفح الفرجي، في فتح الجته جي - خ) في الظاهرية، الرقم 8724 و (التقاط الزهر من نتائج الرحلة والسفر - خ) في دار الكتب (تيمور)
الوشاء؛ جعفر بن بشير البجلي بالولاء، أبو محمد الوشاء ( ... - 208 )
فاضل، من أهل الكوفة، مات بالأبواء في طريقه إلى مكة. له كتب، منها (المشيخة) و (المكاسب) و (الصيد) و (الذبائح)
جرجي يني؛ جرجي بن أنطونيوس بن جرجس بن ميخالي يني ( ... - 1360 )
فاضل، عني بالتأريخ. من أهل طرابلس الشام، مولده ووفاته فيها. يوناني الأصل. توفي مصطافا بقرية (بطرام) من أعمال الكورة بلبنان، ودفن فيها. اشترك في إصدار مجلة (المباحث) وترجم كتبا، قيل: منها (تاريخ التمدن الحديث - ط) نسبه اليه سركيس والأرجح أنه من تأليف أخيه (صموئيل)، و (تاريخ حرب فرنسا وألمانيا - ط) و (تاريخ سورية - ط) و (عجائب البحر ومحاصيله التجارية - ط) ترجمه عن الانكليزية
زين الدين؛ جبرائيل (زين الدين) بن سليمان ابن حسين ( ... - 919 )
فاضل من علماء الدروز في لبنان. ولد في قرية المعاصر (قرب صيدا) وخدم شيخا يدعى (معلم الخير) نحو عشر سنوات وتوفي بقرية عبيه. له كتب، منها (المناظرات ومجرى الزمان - خ) و (التذكرة - خ) وهما من الكتب المعروفة عبد الطائفة في لبنان، قال مصنف التنوخي: موجودان في عدة بيوت
جابر بن إبراهيم؛ جابر بن إبراهيم بن علي التنوخي القضاعي الشافعي ( ... - 942 )
فاضل، له شعر. من أهل حلب ولي نيابة القضاء، وكان عارفا بالأدب، مكثرا من النظم، اتهم بانحلال العقيدة
التهامي بن حم؛ التهامي بن حم (حمو) البوري ( ... - 1243 )
فاضل، من أهل المغرب. ولي القضاء بمكناسة الزيتون، وتوفي بفاس. له (شرح أرجوزة ابن كيران - ط) في الاستعارات، أقبل عليه الطلبة في مكناسة
ابن المعز الفاطمي؛ تميم بن المعز بن المنصور بن القائم بن المهدي الفاطمي، أبو علي ( 337 - 374 )
أمير، كان أبوه صاحب الديار المصرية والمغرب، فربي في أحضان النعيم، ومال الى الأدب، فنظم الشعر الرقيق، وكان فاضلا. لم يل المملكة لأن ولاية العهد كانت لأخيه نزار. وتوفي بمصر. له (ديوان شعر - ط)
تقية بنت غيث؛ تقية بنت غيث بن علي السلمي الأرمنازي، أم علي، وتلقب بست النعم ( 505 - 579 )
فاضلة متأدبة، لها شعر جيد، قصائد ومقاطيع، جمعت في (ديوان) صغير. أصلها من بلدة صور، وولدت في دمشق، وسكنت الإسكندرية، وتوفيت بها. من أخبارها: مدحت المظفر (ابن أخي السلطان صلاح الدين) بقصيدة أغربت فيها بوصف الخمر، فقال: لعلها عرفت ذلك في صباها، فبلغها قوله، فنظمت أخرى حربية، وسيرت إليه تقول: علمي بتلك كعلمي بهذه!
الحصني؛ تقي الدين بن محمد شمس الدين بن محمد بن محمد محب الدين الحصني الحسيني الشافعي ( 1053 - 1129 )
فاضل. مولده ووفاته في دمشق. قال المرادي: رأيت له (مجاميع) بخطه تدل على فضله وإتقانه ومعرفته بالأنساب والتاريخ
بولس مسعد؛ بولس مسعد ( ... - 1365 )
فاضل لبناني. مولده ووفاته في عشقوت (بكسروان لبنان) أقام زمنا بمصر. من كتبه (دليل لبنان وسورية - ط) الجزء الأول،و (لبنان والدستور العثماني - ط) و (مصر وسورية - ط) رسالة، و (الأناضول قديما وحديثا) نشر في جريدة السلطنة، ورسالتان في (سيرة فارس الشدياق - ط) و (ابن سينا الفيلسوف - ط)
تاج الملوك؛ بوري بن أيوب بن شاذي بن مروان، مجد الدين، أبو سعيد ( 556 - 579 )
أخو السلطان صلاح الدين. كان أصغر أولاد أبيه. وهو فاضل، له (ديوان شعر) وفي شعره رقة. وكان مع أخيه صلاح الدين لما حاصر حلب، فأصابته طعنة بركبته مات منها بقرب حلب
بنت الشحنة؛ بوران بنت محمد قاضي القضاة أثير الدين ابن الشحنة الحنفي ( 861 - 938 )
شاعرة فاضلة، من أهل حلب. طالعت الكتب ونسختها ونظمت ونثرت، وحجت مرتين. في شعرها رقة. توفيت بحلب
أبو بكر البناني؛ أبو بكر بن محمد بن عبد الله البناني الفاسي الرباطي ( ... - 1284 )
متصوف فاضل، مولده ووفاته في رباط الفتح. أصله من فاس. تصوف وعلت له شهرة. له في التصوف أكثر من ستين كتابا، منها رسائله المسماة (مدارج السلوك إلى ملك الملوك - ط) و (الغيث المسجم في شرح الحكم العطائية) و (بلوغ الأمنية في شرح حديث إنما الأعمال بالنية - خ) و (بغية السالك) و (الفتوحات القدسية في شرح القصيدة النقشبندية) و (تحفة الممالك بشرح ألفية ابن مالك) بالإشارة إلى طريق القوم، و (الفتوحات الغيبية - ط) تصوف، و (عقد الدر واللآل - ط) و (تفسيرالقرآن العظيم) بالإشارة أيضا، و (حديقة الأزهار في نتائج الصمت وعلومه وما فيه من الأسرار) و (حكمة العجمة) وصايا ونصائح، و (طبقات مشايخه)
ابن الأهدل؛ أبو بكر بن أبي القاسم بن أحمد بن محمد الأهدل الحسيني اليمني التهامي ( 984 - 1035 )
فاضل، من أهل تهامة اليمن. توفي بقرية (المحط) له كتب، منها (نفحة المندل بذكر بني الأهدل) و (اصطلاحات الصوفية) و (نظم التحرير) في الفقه، و (الأحساب العلية في الأنساب الأهدلية)
ابن الأخرم؛ أبو بكر بن عبد الله النابلسي الشافعي، المعروف بابن الأخرم ( 1001 - 1091 )
فاضل من أهل نابلس. له حواش وشروح في الفقه والنحو، منها (شرح ألفية ابن مالك) و (شرح الجامع الصغير)
التاهرتي؛ بكر بن حماد بن سمك الزناتي، أبو عبد الرحمن التاهرتي ( 200 - 296 )
شاعر، عالمبالحديث ورجاله، فقيه، من أفاضل المغرب. ولد بتاهرت (أو تيهرت، ويسميها الفرنسيون) Tiaret بالجزائر، ورحل إلى البصرة سنة 217 هـ ثم إلى القيروان. وعاد منها إلى تاهرت سنة 295 هـ فتوفي فيها. قال صاحب (تاريخ الجزائر) إن شعره كثير جدير بالجمع
بركات بن محمد؛ بركات بن محمد بن بركات بن الحسن ابن عجلان ( 858 - 931 )
شريف حسني. ولد بمكة وولي إمارتها بعد وفاة أبيه سنة 903 هـ وكان فاضلا شجاعا حسن التدبير. له وقائع كثيرةمع إخوانه. واستعان عليه الأتراك بأخيه هزاع، فقبضوا عليه سنة 907 هـ وكبلوه بالحديد وحملوه إلى مصر، فهرب من مصر ورجع إلى مكة فملكها سنة 908 هـ واستمر فيها إلى أن توفي
بركات بن حسن؛ بركات بن حسن بن عجلان بن رميثة الحسني ( 802 - 859 )
من أمراء مكة في عهد الأشراف. وليها مشاركا لأبيه سنة 810 هـ وانفرد بعد وفاة أبيه سنة 829 فاستمر إلى سنة 845 وعزل بأخيه علي. ثم أعيد. بأخيه أبي القاسم سنة 846 وأعيد سنة 851 هـ فاستدعاه السلطان جقمق إلى مصر، فقدمها ولقي منه عناية وإكراما. وعاد إلى مكة فاستمر أميرا إلى أن توفي. وكان فاضلا، له نظم، قال ابن تغري بردي: كان رجلا طوالا حسن الشكل عادلا في أحكامه مدبرا سيوسا شجاعا، فيه سكينة، وعليه حشمة ووقار، مات وهو أرأس بني عجلان
بدر الدين خوج؛ بدر الدين بن عمر خوج المكي ( ... - 1175 (تقريبا) )
فاضل، له اشتغال بالأدب والتاريخ. مولده ووفاته بمكة. عاش زهاء 75 عاما. له (زهر الخمائل في ذكر من في الحرمين الشريفين من أهل الفضائل) نقل عنه صاحب (نظم الدرر)
البهاري؛ باقر (أو محمد باقر) بن محمد جعفر ابن محمد كافي بن محمد يوسف البهاري الهمذاني ( 1277 - 1333 )
فاضل، من الإمامية. من أهل همذان مولده في قرية (بهار) أقام في النجف، وصنف نحو 50 كتابا، منها كتاب (عمار بن ياسر - خ) في المكتبة الكاظمية بالنجف
ابن نوح؛ أيوب بن محمد بن وهب الغافقي، أبو محمد ابن نوح ( 486 - 576 )
فاضل أندلسي. مولده بسر قسطة ووفاته في بلنسية. له تقييد في (التاريخ) اطلع عليه ابن الأبار ونقل عنه. وكان أحد أجداده كثير البنين فلقب بنوح، وغلب اللقب على بنيه. وبهم سميت (منية بني نوح) المظنون أنها المسماة الآن بالإسبانية (La Almunia de dona) بقرب سرقسطة، بينها وبين قلعة أيوب Calatayud
أنطون زكري؛ أنطون زكري ( ... - 1369 )
فاضل، من الأقباط الكاثوليك. من أهل (طهطا) بمصر. كانمن أمناء مكتبة (المتحف المصري) بالقاهرة، وتوفي قتيلا في حادث اصطدام سيارة. له كتب منها (النيل في عهد الفراعنة - ط) و (مفتاح اللغة المصرية القديمة ومبادئ اللغتين القبطية والعبرية - ط) و (الحكومة الاشتراكية منذ 3500 سنة - ط) ترجمة.
أمينة نجيب؛ أمينة بنت محمد نجيب ( 1304 - 1335 )
فاضلة مصرية. مولدها ووفاتها بالقاهرة. لها نظم رقيق أوردت مجلة فتاة الشرق نموذجا حسنا منه. وهي أخت مصطفى نجيب صاحب كتاب (حماة الإسلام)
السفرجلاني؛ أمين بن محمد خليل السفرجلاني ( ... - 1335 )
فاضل. من فقهاء الحنفية بدمشق. له نظم ومشاركة في الأدب. من كتبه (القطوف الدانية في العلوم الثمانية - ط)و (عقود الأسانيد - ط) ذكر فيه مشايخه وبعض المؤلفات وسندها نظما، و (الكوكب الحثيث في مصطلح الحديث - ط) و (العقد الوحيد - ط) في علم التوحيد
أمين الحلواني؛ أمين بن حسن الحلواني المدني ( ... - 1316 )
رحالة فاضل، له اشتغال بعلم الفلك. كان مدرسا " في الحرم النبوي بالمدينة. ورحل إلى أوربا وغيرها، يبيع مخطوطات كان قد جمعها. وفي سنة 1300 هـ وصل إلى أمستردام وليدن واشترت منه مكتبة ليدن بعض نفائس الكتب. وانصرف إلى بومباي في الهند، فعكف على الأدب، ونشر رسائل من تأليفه. وقتل في رحلة ببادية طرابلس، قادما " من المدينة. له (مختصر مطالع السعود - ط) والأصل لعثمان بن سند البصري، يشتمل على أخبار بغداد من سنة 1198 - 1250 هـ و (نشر الهذيان من تاريخ جرجي زيدان - ط) نقد، و (السيول المغرقة على الصواعق المحرقة - ط) في نقد السيد أحمد أسعد الرافعي، اتخذ فيها لنفسه اسما " مستعارا " هو (عبد الباسط المنوفي) و (ارتشاف) الضرب من عمود النسب - خ) بخطه،في دار الكتب. وله على (لزوم مالا يلزم) طبعة بومبئ، شروح لغوية أشار إليها معجم المطبوعات
أمة الواحد؛ أمة الواحد بنت القاضي أبي عبد الله الحسين بن إسماعيل الضبي المحاملي ( ... - 377 )
فاضلة، عالمة بالفقه والفرائض، حاسبة. من أهل بغداد. كانت من أحفظ الناس للفقه على مذهب الشافعي. وكانت تفتي. وحدثت وكتب عنها الحديث
أمة السلام؛ أمة السلام بنت القاضي أبي بكر أحمد ابن كامل بن خلف بن شجرة، أم الفتح ( 299 - 390 )
فاضلة، عارفة بالحديث، من أهل بغداد. أخذت عن بعض كبار المحدثين في عصرها، وحدثت
البنارسي؛ أمان الله بن نور الله بن حسين البنارسي الهندي ( ... - 1133 )
فاضل، من أهل بنارس (من بلاد پورب، بالهند) وهي معبد الهنود. تقلد صدارة (لكنؤ) من قبل السلطان (عالمكير) وصنف شروحا وحواشي في التفسير، وأصول الفقه، والعقائد. وتوفي في بنارس
أبو شنب؛ إمام بن شافعي أبو شنب ( ... - 1364 )
فاضل مصري. تعلم الاقتصاد السياسي في جامعة (فينة) وعمل بالصحافة في القاهرة. وتوفيبالخانكة (قرب القاهرة) قبل الكهولة. له (لمحات إلى الحياة في الأرض الطاهرة - ط) رحلته الأولى إلى الحجاز حاجا، و (في بيت الله الحرام - ط) رحلته الثانية، و (ملوك الشرق وعظماؤه في نصف قرن - خ) و (ويليام تل - خ) ترجمه عن الألمانية، و (الديموقراطية في مصر - ط)
إلياس صالح؛ إلياس بن موسى بن سمعان صالح ( 1254 - 1303 )
فاضل، له نظم. من نصارى اللاذقية (بسورية) مولده ووفاته فيها. تعلم عدة لغات واشتغل بالترجمة للقنصلية الأميركية ببلده. ثم كان من أعضاء (المحكمة الابتدائية) في اللاذقية، إلى آخر حياته. له (آثار الحقب في لاذقية العرب - خ)ثلاثة أجزاء، و (ديوان شعر - ط) و (مذابح سورية - خ) ترجمه عن الفرنسية، و (نظم المزامير - ط)
أكمل الدين؛ أكمل الدين بن يوسف الكريمي الدمشقي ( 1012 - 1081 )
شاعر، متقن للموسيقى،له أغان كان يصنعها وتنقل عنه. وكان فاضلا، عارفا بالفارسية والتركية. شرح (ديوان ابن الفارض وولي نيابة القضاء بمحاكم دمشق. وابتلي بالماليخوليا في أوخر أيامه. وفي النفحة: كانت له في جنونه أفانين، عد بها من عقلاء المجانين
أغسطين عازار؛ أغسطين عازار الحلبي ( ... - 1305 )
فاضل من قسوس حلب، مولده ووفاته فيها. له (خلاصة المعرفة في أخص قضايا الفلسفة - ط) و (وحدة النفس البشرية - ط) وله نظم
إسماعيل الحامدي؛ إسماعيل بن موسى بن عثمان الحامدي ( 1316 - 1226 )
فاضل مصري، من المالكية. ولد في (الحامدية) من بلاد قنا (بمصر) وإليها نسبته. وتعلم وعلم بالأزهر. له كتب منها (الرحلة الحامدية) في مناسك الحج، وحواش وتقارير، منها (تقرير على حاشية الصبان على شرح الأشموني - ط) جزآن، نحو، و (حواش على شرح السنوسية الكبرى - ط) ويشار إلى أن كتابه (الرحلة الحامدية إلى الأقطار الحجازية) مخطوط، في خزانة الرباط (1012 كتاني) و (الحامدي على الكفراوي - ط) وهو حاشية على شرح الأجرومية في النحو أيضا
الحضرمي؛ إسماعيل بن محمد بن علي بن عبد الله بن إسماعيل الحضرمي، قطب الدين ( ... - 676 )
فاضل زاهد، من فقهاء الشافعية. أصله من حضرموت، ومولده ووفاته في قرية الضحي (كغني) من أعمال (المهجم) التابعة لزبيد. ولي قضاء الأقضية في زبيد. وصنف كتبا، منها (عمدة القوي والضعيف الكاشف لما وقع في وسيط الواحدي من التبديل والتحريف - خ) و (شرح المهذب) في فقه الشافعية،و (مختصر مسلم) و (الفتاوي)
ابن خزرج؛ إسماعيل بن محمد بن خزرج، أبو القاسم ( 377 - 421 )
فاضل أندلسي، من أهل إشبيلية، رحل إلى قرطبة وإلى المشرق، وجاور بمكة مدة. وعاد إلى بلده سنة 412 هـ له (الانتفاء) أربعة أجزاء، في تراجم شيوخه وما أخذ عنهم
الخضيري؛ إسماعيل بن علي الخضيري ( ... - 603 )
فاضل.له تصانيف ورسائل مدونة، وخطب، و (ديوان شعر) وكتاب جيد في (علم القراءة) وكان يغلب عليه الخمول. مات في بغداد