لكي ترى كافة البيانات فضلاً اشترك من هنا
أدلة الوحدانية في الرد على النصرانية
عدد المدخلات |
2 |
العنوان التفصيلي |
أدلة الوحدانية في الرد على النصرانية |
المؤلف |
القرافي؛ أحمد بن إدريس بن عبد الرحمن، أبو العباس، شهاب الدين الصنهاجي القرافي | 684 |
بداية الكتاب |
الحمد لله محكم الصنائع ومظهر البدائع ومميز الفطر والطبائع .. أحمده على الإسلام الذي هو ناسخ للملل ورافع .. هذا ولما رأيت مولانا السلطان الملك الكامل الناصر لدين الله أبا المعالي .. قد أقام للعلوم أسواقا |
نهاية الكتاب |
... |
العنوان المختصر |
... |
تاريخ التصنيف |
... |
التصنيف |
215 | الفرق والأديان والردود |
اللغة |
عربي |
العناوين البديلة |
... |
هل حقق في رسالة علمية ؟ |
|
هل المخطوط مطبوع ؟ |
نعم |
الملاحظات |
نسبه البعض إلى: محمد بن صفي الدين الحنفي (626 - 684 هـ) |
مراجع التوثيق |
هدية العارفين أسماء المؤلفين وآثار المصنفينرقم الجزء: 1 / رقم الصفحة: 99 |
رسائل علمية
# | الجامعة | الكلية | اسم الطالب | العام الجامعي الهجري | العام الجامعي الميلادي |
---|
شروح وحواشي وتعليقات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
متن
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
مختصرات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ذيول
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ندوات ومؤتمرات
# | اسم المؤتمر | اسم البحث | اسم المحقق | الدولة | City | التاريخ | رقم المؤتمر |
---|
دوريات ومقالات
# | Magazine | Article | المؤلف | Issuer | تاريخ النشر الهجري | تاريخ النشر الميلادي | رقم العدد | رقم الجزء | رقم الصفحات |
---|
تخريج
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ترتيب
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
تراجم
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ترجمات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
أخرى
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
فهرس
الأصل الأول: حكاية مذهب النصارى على جليته، وكيف استدلوا - بزعمهم - على صحته من المنقول، واعتقاد كل فريق منهم في الإله من طريق المعقول وسبب وضعهم للأمانة (أي ما يصدر عن المجمع من مبادىء وقرارات)، وحكاية مجامعهم العشرة وكيف كفّر بعضهم بعضاً ولعن بعضهم بعضاً، وكيف ارتكبوا في هذه المجامع الضلالات، ووقعوا في حيرة في معرفة خالق الأرضين والسموات، وكلما أرادوا أن يخرجوا بمجمع منها إلى الوجود ردتهم قلة معرفتهم إلى نهاية الجمود. وفي هذا الأصل سبعة فصول.
الفصل الأول: في حلول الكلمة بزعمهم في مريم البتول واتحادها مع يسوع.
الفصل الثاني: في سبب كون المسيح جاد بنفسه وسهل عليه سفك دمه.
الفصل الثالث: في حكاية صلب المسيح بزعمهم.
الفصل الرابع: في دليلهم على الثالوث من المنقول وتمثيلهم له بالمعقول.
الفصل الخامس: في إشارة التوراة إلى الصليب وإلى ضرب الناقوس.
الفصل السادس: في إشارة التوراة وكتب الأنبياء إلى مجيء المسيح إما بإشارة أو بتصريح.
الفصل السابع: في اعتقاد كل فريق منهم في الإله من طريق المعقول وسبب وضعهم للأمانة (أي ما يصدر عن المجمع من مبادئ وقرارات)، وذكر مجامعهم العشرة.
الأصل الثاني: في الرد عليهم وفيه نقض الفصول. وفي هذا الأصل تبيين كشف أسرارهم وهتك أسرارهم، وأنهم ارتكبوا المستحيل، وخالفوا ما جاء في التوراة والإنجيل.
الأصل الثالث: في بيان غلط النقلة للأناجيل وبيان تناقضها.
الأصل الرابع: في ذكر النبي الأمي في الإنجيل كما أخبر عنه في محكم التنزيل