مثلي ومثل الأنبياء من قبلي كمثل رجل ابتنى بيوتا فأحسنها وأجملها وأكملها إلا موضع لبنة من
مثل البخيل والمتصدق كمثل رجلين عليهما جبتان أو جنتان من حديد إلى ثدييهما أو إلى تراقيهما،
مثلي كمثل رجل استوقد نارا فلما أضاءت ما حولها جعل الفراش وهذه الدواب التي يقعن في النار
في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها
الظن أكذب الحديث، ولا تناجشوا، ولا تحاسدوا، ولا تنافسوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا
في الجمعة ساعة لا يوافقها مسلم وهو يصلي يسأل ربه شيئا إلا آتاه إياه
الملائكة يتعاقبون فيكم , ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الفجر، وصلاة
الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه، وتقول: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه
إذا قال أحدكم: آمين والملائكة في السماء: آمين، فوافق إحداها الأخرى؛ غفر له ما تقدم من
ويلك اركبها: ويلك اركبها
إذا قاتل أحدكم فليتجنب الوجه
رحمتي سبقت غضبي
لو تعلمون ما أعلم لبكيتم كثيرا ولضحكتم قليلا
الصيام جنة، فإذا كان أحدكم يوما صائما، فلا يجهل ولا يرفث فإن امرؤ قاتله أو شاتمه فليقل
لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك، يذر شهوته وطعامه وشرابه من جراي، فالصيام لي
فأمر بها فأحرقت في النار، فأوحى الله إليه: فهلا نملة واحدة
ما قعدت خلف سرية تغزو في سبيل الله، ولكن لا أجد سعة فأحملهم، ولا يجدون سعة فيتبعوني، ولا
أؤخر دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن لم يحب لقاء الله لم يحب الله
من أطاعني فقد أطاع الله، ومن يعصني فقد عصى الله، ومن يطع الأمير فقد أطاعني ومن يعص الأمير
يكثر فيكم المال فيفيض حتى يهم رب المال من يتقبل منه صدقته. قال: ويقبض العلم ويقترب الزمان
تقتتل فئتان عظيمتان تكون بينهما مقتلة عظيمة ودعواهما واحدة
ينبعث دجالون كذابون قريب من ثلاثين كلهم يزعم أنه رسول الله
تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت ورآها الناس آمنوا أجمعون، وذلك حين لا ينفع نفسا إيمانها لم
أدبر الشيطان له ضراط حتى لا يسمع التأذين، فإذا قضي التأذين أقبل حتى إذا ثوب بها أدبر حتى
يمين الله ملأى لا يغيضها نفقة، سحاء الليل والنهار، أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماء والأرض
يراني أحب إليه من مثل أهله وماله معهم
يهلك كسرى ثم لا كسرى بعده، وقيصر ليهلكن ثم لا يكون قيصر بعده، ولتنفقن كنوزهما في سبيل
أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر
هلك الذين قبلكم بسؤالهم واختلافهم على أنبيائهم، فإذا نهيتكم عن شيء فاجتنبوه، وإذا أمرتكم
إذا نودي للصلاة صلاة الصبح، وأحدكم جنب فلا يصوم يومئذ
لله تسعة وتسعون اسما مائة إلا واحدا، من أحصاها دخل الجنة، إنه وتر يحب
إذا نظر أحدكم إلى من هو فضل عليه في المال والخلق، فلينظر إلى من هو أسفل منه ممن فضل
طهور إناء أحدكم إذا ولغ الكلب فيه فليغسله سبع مرات
يستعدوا لي بحزم من حطب، ثم آمر رجلا يصلي بالناس ثم أحرق بيوتا على من
نصرت بالرعب، وأوتيت جوامع الكلم
إذا انقطع شسع نعل أحدكم أو شراكه فلا يمش في إحداهما بنعل واحدة والأخرى حافية، ليحفهما
لا يأتي ابن آدم النذر بشيء لم أكن قد قدرته، ولكن يلقيه النذر وقد قدرته له، أستخرج به من
أنفق أنفق عليك، وسمى الحرب خدعة
آمنت بالله وكذبت عيني
خازن أضع حيث أمرت
الإمام ليؤتم به، فلا تختلفوا عليه، فإذا كبر فكبروا، وإذا ركع فاركعوا، وإذا قال: سمع الله
إقامة الصف من حسن الصلاة
تحاج آدم وموسى، فقال له موسى: أنت آدم الذي أغويت الناس فأخرجتهم من الجنة إلى الأرض، فقال
لا غنى لي عن بركتك
لا يأكل إلا من عمل يده
رؤيا الرجل الصالح جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة
يسلم الصغير على الكبير، والمار على القاعد، والقليل على الكثير
لا أزال أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فإذا قالوا: لا إله إلا الله فقد عصموا
تحاجت الجنة والنار، فقالت النار: أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين، وقالت الجنة: فما لي لا
إذا استجمر أحدكم فليوتر
إذا تحدث عبدي بأن يعمل حسنة فأنا أكتبها له حسنة ما لم يعملها، فإذا عملها فأنا أكتبها له
لقيد سوط أحدكم من الجنة خير له مما بين السماء والأرض
أدنى مقعد أحدكم من الجنة أن هيئ له أن يقال له: تمن، فيتمنى ويتمنى فيقال له: هل تمنيت؟
لولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار، ولو يندفع الناس في شعبة أو في واد والأنصار في شعبة
لولا بنو إسرائيل لم يخبث الطعام، ولم يخنز اللحم، ولولا حواء لم تخن أنثى زوجها
خلق الله آدم على صورته , طوله ستون ذراعا فلما خلقه قال: اذهب فسلم على أولئك النفر - وهم
جاء ملك الموت إلى موسى فقال له: أجب ربك، قال: فلطم موسى عين ملك الموت ففقأها، قال: فرجع
كانت بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى سوأة بعض، وكان موسى يغتسل وحده فقالوا: والله
ليس الغنى من كثرة العرض، ولكن الغنى غنى النفس
من الظلم مطل الغني، وإن أتبع أحدكم على مليء فليتبع
أغيظ رجل على الله يوم القيامة وأخبثه وأغيظه عليه رجل كان يسمى ملك الأملاك لا ملك إلا الله
خسف به الأرض، فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة
أنا عند ظن عبدي بي
من يولد يولد على هذه الفطرة، فأبواه يهودانه وينصرانه، كما تنتجون البهيمة، هل تجدون فيها
في الإنسان عظما لا تأكله الأرض أبدا، فيه يركب يوم القيامة. قالوا: أي عظم؟ قال: عجب الذنب.
إياكم والوصال، إياكم والوصال قالوا: فإنك تواصل يا رسول الله. قال: إني لست في ذاكم مثلكم،
إذا استيقظ أحدكم فلا يضع يده على الوضوء حتى يغسلها، إنه لا يدري أحدكم أين باتت
تعدل بين الاثنين صدقة، وتعين الرجل في دابته وتحمله عليها، أو ترفع له عليها متاعه صدقة،
رب النعم لم يعط حقها تسلط عليه يوم القيامة تخبط وجهه بأخفافها
يكون كنز أحدكم يوم القيامة شجاعا أقرع يفر منه صاحبه ويطلبه ويقول: أنا كنزك، قال: والله لن
لا يبال في الماء الدائم الذي لا يجري، ثم يغتسل به
ليس المسكين هذا الطواف الذي يطوف على الناس، ترده اللقمة واللقمتان والتمرة والتمرتان، إنما
لا تصوم المرأة وبعلها شاهد إلا بإذنه، ولا تأذن في بيته وهو شاهد إلا بإذنه، وما أنفقت من
لا يتمنى أحدكم الموت ولا يدعو به من قبل أن يأتيه، إنه إذا مات أحدكم انقطع عمله، أو قال
لا يقل أحدكم للعنب: الكرم، إنما الكرم الرجل المسلم
اشترى رجل من رجل عقارا فوجد الرجل الذي اشترى العقار في عقاره جرة فيها ذهب، فقال له الذي
لله أشد فرحا بتوبة عبده إذا تاب من أحدكم براحلته إذا وجدها
إذا تلقاني عبدي بشبر تلقيته بذراع، وإذا تلقاني بذراع تلقيته بباع، وإذا تلقاني بباع جئته ,
إذا توضأ أحدكم فليستنشق بمنخريه من ماء ثم لينتثر
لو أن عندي أحدا ذهبا لأحببت ألا يأتي علي ثلاث ليال وعندي منه دينار أجد من يتقبله مني، ليس
إذا جاءكم الصانع بطعامكم قد أغنى عنكم حره ودخانه فادعوه فليأكل معكم، وإلا فألقموه في يده
لا يقل أحدكم اسق ربك أو أطعم ربك وضئ ربك ولا يقل أحدكم: ربي، وليقل: سيدي، مولاي، ولا يقل
أول زمرة تلج الجنة صورهم على صورة القمر ليلة البدر، لا يبصقون فيها، ولا يمتخطون، ولا
فأي المؤمنين آذيته أو شتمته أو جلدته أو لعنته فاجعلها صلاة وزكاة وقربة تقربه بها يوم
لم تحل الغنائم لمن كان قبلنا، ذلك بأن الله رأى ضعفنا وعجزنا فطيبها لنا
دخلت امرأة النار من جراء هرة لها أو هرة ربطتها، فلا هي أطعمتها ولا هي أرسلتها تتقهم من
لا يسرق سارق وهو حين يسرق مؤمن، ولا يزني زان وهو حين يزني مؤمن، ولا يشرب الحدود أحدكم،
لا يسمع بي أحد من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني، ومات ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان
التسبيح للقوم، والتصفيق للنساء في الصلاة
كل كلم يكلم به المسلم في سبيل الله يكون يوم القيامة كهيئتها إذا طعنت يفجر دما، اللون لون
لا تزالون تستفتون حتى يقول أحدكم: هذا الله، خلق الخلق، فمن خلق الله؟
فأجد التمرة ساقطة على فراشي أو في بيتي فأرفعها لآكلها، ثم أخشى أن تكون من الصدقة
لأن يلج أحدكم بيمينه في أهله، آثم له عند الله من أن يعطي كفارته التي فرض الله عز
إذا أكره الاثنان على اليمين فاستحباها فأسهم بينهما
اشترى لقحة مصراة أو شاة مصراة فهو بخير النظرين بعد أن يحلبها، إما هي وإلا فليردها وصاعا
الشيخ شاب على حب اثنتين: طول الحياة، وكثرة المال
لا يشير أحدكم إلى أخيه بالسلاح، فإنه لا يدري أحدكم لعل الشيطان أن ينزع في يده؛ فيقع في
اشتد غضب الله على قوم فعلوا برسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو حينئذ يشير إلى
اشتد غضب الله على رجل يقتله رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في سبيل الله عز
على ابن آدم نصيب من الزنا أدرك ذلك لا محالة. قال: فالعين زنيتها النظر وتصديقها الإعراض،
إذا أحسن أحدكم إسلامه فكل حسنة يعملها تكتب بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، وكل سيئة يعملها
إذا أم أحدكم للناس فليخفف الصلاة؛ فإن فيهم الكبير وفيهم الضعيف وفيهم السقيم، وإن قام
فإن عملها فاكتبوها له بمثلها، وإن تركها فاكتبوها له حسنة، إنما تركها من
كذبني عبدي ولم يكن ذلك له، وشتمني عبدي ولم يكن ذلك له، أما تكذيبه إياي أن يقول: لن يعيدنا
أبردوا عن الحر في الصلاة؛ فإن شدة الحر من فيح جهنم
لا تقبل صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ
إذا نودي بالصلاة فأتوها وأنتم تمشون وعليكم السكينة، فما أدركتم فصلوا، وما سبقتم
يضحك الله لرجلين يقتل أحدهما الآخر، كلاهما يدخل الجنة، قالوا: وكيف يا رسول الله؟ قال:
لا يبيع أحدكم على بيع أخيه، ولا يخطب على خطبة أخيه
الكافر يأكل في سبعة أمعاء، والمؤمن يأكل في معى واحد
سمي خضر؛ لأنه جلس على فروة بيضاء، فإذا هي تهتز تحته خضراء
لا ينظر إلى المسبل يوم القيامة، يعني إزاره
ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة يغفر لكم خطاياكم. فبدلوا، فدخلوا الباب يزحفون على أستاههم،
إذا قام أحدكم من الليل فاستعجم القرآن على لسانه فلم يدر ما يقول
لا يقل ابن آدم يا خيبة الدهر فإني أنا الدهر أرسل الليل والنهار فإذا شئت
نعما للمملوك أن يتوفاه الله بحسن طاعة ربه وطاعة سيده، نعما له نعما له
فلا يبصق أمامه؛ فإنه يناجي الله ما دام في مصلاه، ولا عن يمينه؛ فإن عن يمينه ملكا، ولكن
إذا قلت للناس أنصتوا وهم يتكلمون فقد لغوت على نفسك، يعني يوم الجمعة
أنا أولى الناس بالمؤمنين في كتاب الله، فأيكم ترك دينا أو ضيعة فادعوني فإني وليه، وأيكم ما
اللهم اغفر لي إن شئت، أو ارحمني إن شئت، أو ارزقني إن شئت، ليعزم المسألة؛ إنه يفعل ما
فلم تحل الغنائم لأحد من قبلنا؛ ذلك بأن الله رأى ضعفنا وعجزنا فطيبها
أنزع على حوض أسقي الناس، فأتاني أبو بكر فأخذ الدلو من يدي ليريحني فنزع دلوين وفي نزعه ضعف
لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا جور كرمان، قوما من الأعاجم حمر الوجوه، فطس الأنوف، صغار
الخيلاء والفخر في أهل الخيل والإبل، والسكينة في أهل الغنم
لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوما نعالهم الشعر
الناس تبع لقريش في هذه الشأن - أراه يعني الإمارة - مسلمهم تبع لمسلمهم، وكافرهم تبع
خير نساء ركبن الإبل نساء قريش، أحناه على ولد في صغره، وأرعاه على زوج في ذات
العين حق، ونهى عن الوشم
لا يزال أحدكم في صلاة ما كانت تحبسه، ولا يمنعه أن يخرج إلا انتظارها
اليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول
أنا أولى الناس بعيسى ابن مريم في الأولى والآخرة، قالوا: كيف يا رسول الله؟ قال: الأنبياء
أوتيت من خزائن الأرض، فوضع في يدي سواران من ذهب فكبرا علي وأهماني، فأوحي إلي أن انفخهما،
ليس أحد منكم بمنجيه عمله، ولكن سددوا وقاربوا. قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيعتين ولبستين، أن يحتبي أحدكم في الثوب الواحد ليس
العجماء جرحها جبار، والبئر جبار، والمعدن جبار، والنار جبار، وفي الركاز
أيما قرية أتيتموها وأقمتم، فيها مسهمكم - وأظنه قال فهي لكم أو نحوه من الكلام - وأيما قرية