الرق المنشور
جاري التحميل...

لكي ترى كافة البيانات فضلاً اشترك من هنا

عودة للخلف

المقدمة الجزولية

عدد المدخلات
9
العنوان التفصيلي
المقدمة الجزولية
المؤلف
ابن يللبخت؛ عيسى بن عبد العزيز بن يللبخت الجزولي البربري المراكشي، أبو موسى | 607
بداية الكتاب
...
نهاية الكتاب
...
العنوان المختصر
...
تاريخ التصنيف
...
التصنيف
415-1 | النحو
اللغة
عربي
العناوين البديلة
القانون | الاعتماد |
هل حقق في رسالة علمية ؟
هل المخطوط مطبوع ؟
الملاحظات
مراجع التوثيق
الأعلام ( الزركلي )
رقم الجزء: 5 / رقم الصفحة: 104
تاريخ الأدب العربي ( بروكلمان )
رقم الجزء: 3 / رقم الصفحة: 346
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون
رقم الجزء: 2 / رقم الصفحة: 1800
معجم تاريخ التراث الإسلامي في مكتبات العالم ..
رقم الجزء: 3 / رقم الصفحة: 2330

اشترك لتشاهد هذا المحتوى

تسجيل الدخول اشترك الآن

رسائل علمية


# الجامعة الكلية اسم الطالب العام الجامعي الهجري العام الجامعي الميلادي

مطبوعات


# Cover Photo دار النشر المحقق تاريخ الطبع الهجري تاريخ الطبع الميلادي رقم الطبعة الملاحظات

متن


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

مختصرات


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ذيول


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ندوات ومؤتمرات


# اسم المؤتمر اسم البحث اسم المحقق الدولة City التاريخ رقم المؤتمر

دوريات ومقالات


# Magazine Article المؤلف Issuer تاريخ النشر الهجري تاريخ النشر الميلادي رقم العدد رقم الجزء رقم الصفحات

تخريج


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ترتيب


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

تراجم


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ترجمات


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

أخرى


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

فهرس


حول


كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 1800)
المقدمة الجزولية في النحو.
وهي المسماة: (بالقانون).
صنفها: أبو موسى: عيسى بن عبد العزيز الجزولي، البربري، النحوي. المتوفى: سنة 677، سبع وسبعين وستمائة. وأغرب فيها، وأتى فيها بالعجائب. وهي في غاية الإيجاز، مع الاشتمال على شيء كثير من النحو، لم يسبق إلى مثلها.
فشرحها: جماعة من الفضلاء. ويقال أن من شروحها (الأمالي في النحو).
وقيل: ألفه الشيخ، أبو إسحاق: إبراهيم بن محمد النحوي.
منهم من وضع لها أمثلة. ومع هذا فلا يفهم حقيقتها إلا أفاضل البلغاء، وأكثر النحاة يعترفون بقصور أفهامهم عن إدراك مراد مؤلفها منها، فإنها رموز وإشارات. وقال بعض الأئمة: أنا ما أعرف هذه المقدمة، ولا يلزم أن لا أعرف النحو. كذا في (وفيات ابن خلكان). وقال بعضهم: ليس فيها نحو إنما هي منطق، لدقة معانيها، وغرابة تعاريفها.
وممن شرحها: الشيخ، أبو علي: عمر بن محمد الأزدي، الشلوبين، الإشبيلي. فإن له شرحين: كبير، وصغير. وتوفي: سنة 645، خمس وأربعين وستمائة. قالوا: وفي أحدهما إغلاق.
وشرحها: أحمد بن عبد النور المالقي. المتوفى: سنة 702، اثنتين وسبعمائة.
وشرحها: علم الدين: القاسم بن أحمد اللورقي الأندلسي. المتوفى: سنة 661، إحدى وستين وستمائة.
وسعد بن أحمد الجذامي، الأندلسي، البياني، النحوي. المتوفى: بعد سنة 645، خمس وأربعين وستمائة.
وشرحها: ابن مالك: محمد بن عبد الله النحوي. المتوفى: سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة. وسمَّاه: (المنهاج الجلي في شرح القانون الجزولي). أوَّله: (أحمد الله على نعمته ... الخ).قال: إن كتاب (القانون) في النحو. للشيخ، الإمام، الفاضل: عيسى، أبي موسى الجزولي. وإن كان صغير الحجم، لكنه كثير العلم، مستعص على الفهم، مشتمل على لباب الأدب (2/ 1801)، منطو على سر كلام العرب، متضمن للنكات العربية، التي خلا عنها أكثر شروح النحو. ورأيت أكثر أهل عصرنا ماثلين إلى حفظه، لكنهم يعجزون عن فهمه، حتى ظن بعضهم به أنه منطق، أو أن أكثره منطق، وليس فيه ما يتعلق بالبحث المنطقي، سوى فصيل نزر في أوَّله، وقد كنت أكثرت من تتبع ألفاظه، فأقبلت على شرحه ... الخ.
وشرحها: محمد بن علي بن الفخار المالقي، الجذامي. المتوفى: سنة 733، ثلاث وثلاثين وسبعمائة.
وشرحها: الإمام، ابن عصفور: علي بن مؤمن الحضرمي، الإشبيلي، النحوي. المتوفى: سنة 669، تسع وستين وستمائة. ولم يكمله.
وكمله: تلميذه، الشلوبين الصغير: محمد بن علي الأنصاري، المالقي. المتوفى: في حدود سنة 670، سبعين وستمائة.
وشرحها: السيد: علي بن ميمون المغربي. المتوفى: سنة 917، سبع عشرة وتسعمائة.
وشرحها أيضا: عز الدين العجمي، المازندراني. المتوفى: سنة ...
وشرحها: الشيخ، رضي الدين: إبراهيم بن جعفر الإربلي.
وشمس الدين، أبو العباس: أحمد بن حسين بن الخباز الإربلي. المتوفى: سنة 639، تسع وثلاثين وستمائة.
ومن شروحها شرح ممزوج. أوَّله: (الحمد لله الذي افتتح بالحمد كتابه ... الخ).
وللإمام، أبي موسى: عيسى الجزولي. مقدمة أخرى. كتبها حين قرأ الجمل على ابن البري. وهي: في مسائل، سأله عنها بعض الطلبة، فأجابه. وجرى فيها بحث بين الطلبة، فحصلت منه فوائد علقها الجزولي مفردة، فجاءت كالمقدمة. وفيها كلام غامض، فتلقاها الناس عنه، واستفادوها منه، وكان إذا سئل عنها: هل هي من تصنيفك؟ يقول: لا (تورعا) كما في: (ابن خلكان).


 

نسخة الإصدار المرشحة، المحدودة v0.9

يحتوي مشروع (الرق المنشور) على مجموعة من البرامج المتكاملة ؛ تعمل على الحاسبات والشبكة العالمية (الانترنت) ؛ لتجمع بين أصول علم الفهرسة وبين تقنيات الحاسب الآلي الحديثة.

هل تحتاج إلى مساعدة؟ راسلنا على البريد الالكتروني أو برسالة واتساب
[email protected] +20-106-451-0027

©2024 الرق المنشور، جميع الحقوق محفوظة