الرق المنشور
جاري التحميل...

لكي ترى كافة البيانات فضلاً اشترك من هنا

عودة للخلف

جامع فرائد الملاحة في جوامع فوائد الفلاحة

عدد المدخلات
9
العنوان التفصيلي
جامع فرائد الملاحة في جوامع فوائد الفلاحة
المؤلف
الرضي الغزي؛ محمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله العامري، أبو الفضل، رضي الدين الغزي | 935
بداية الكتاب
الحمد لله الذي فتح خزائن الارض بمفاتيح رحمته .. وبعد فهذا كتاب يعول في علم الفلاحة عليه .. حيث اشتمل على بديع شؤون الملاحة في جميع فنون الفلاحة .. وسميته جامع فرائد الملاحة في جوامع ..
نهاية الكتاب
ويضرب ضربا جيدا ويخلط بما ورد ويحشر ويستقطر ثم يصب على الثفل ثانيا نحو هذا وجد من المؤلف ولله الحمد وحده , تم
العنوان المختصر
...
تاريخ التصنيف
...
التصنيف
630 | زراعة
اللغة
عربي
العناوين البديلة
...
هل حقق في رسالة علمية ؟
هل المخطوط مطبوع ؟
نعم
الملاحظات
مراجع التوثيق
الأعلام ( الزركلي )
رقم الجزء: 7 / رقم الصفحة: 56
تاريخ الأدب العربي ( بروكلمان )
رقم الجزء: 8 / رقم الصفحة: 49
معجم تاريخ التراث الإسلامي في مكتبات العالم ..
رقم الجزء: 5 / رقم الصفحة: 3116

اشترك لتشاهد هذا المحتوى

تسجيل الدخول اشترك الآن

رسائل علمية


# الجامعة الكلية اسم الطالب العام الجامعي الهجري العام الجامعي الميلادي

مطبوعات


# Cover Photo دار النشر المحقق تاريخ الطبع الهجري تاريخ الطبع الميلادي رقم الطبعة الملاحظات

شروح وحواشي وتعليقات


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

متن


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ذيول


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ندوات ومؤتمرات


# اسم المؤتمر اسم البحث اسم المحقق الدولة City التاريخ رقم المؤتمر

دوريات ومقالات


# Magazine Article المؤلف Issuer تاريخ النشر الهجري تاريخ النشر الميلادي رقم العدد رقم الجزء رقم الصفحات

تخريج


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ترتيب


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

تراجم


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

ترجمات


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

أخرى


# اسم الكتاب المصنف اسم المؤلف روابط

فهرس


قسم المؤلف كتابه هذا إلى ثمانية أبواب، وقسم كل باب إلى فصول

الباب الأول، في الأرض، وفيه ثلاثة فصول

الأول في معرفة أنواع الأرض الجيدة والرديئة ما يصلح منها للنبات وما لا يصلح.

والثاني في حرثها وإفلاحها وقلبها وإصلاحها.

والثالث في تعمير الأرض بالزبل والأرمدة والأتبان.

أما الباب الثاني: في السقي، وقسمه إلى ثلاثة فصول

الأول في حفر السواقي والآبار ومعرفة استنباط الماء من الأرض

الثاني في كيفية السقي، وما لا يحتمل الكثير منه والمتوسط والقليل وما لا يحتمله

الثالث في معرفة ما يسقى بالأمطار ومعرفة حال السنة في كثرته وقلته

والباب الثالث في الأشجار، وقسمه إلى ثلاثة فصول:

الأول في معرفة الغراس وقوانينه وكيفيته

الثاني في كيفية غرس كل نوع من الأشجار على انفراده ومنافعه وما يختص به

الثالث: في تقليم الأشجار، وكسحها وما لا يحتمل ذلك منها وفي تذكيرها وتحسين حملها وحفظه

وفي الباب الرابع أنواع التراكيب. وهو أحسن الأبواب وأعجبها، وقسمه إلى أربعة فصول

الأول في أنواع التركيب وضروبه، الثاني فيما ينشب بعضه في بعض مما يظهر له أثر، الثالث في الأشجار المتحابة والمتنافرة والمتوافقة والمتضادة وعلاج عللها ودفع ما يضيرها، والرابع: في تشكيل الفواكه وغيرها واكتسابها المنافع الغريبة والصفات العجيبة.

الباب الخامس في الحبوب المقتاتة وغيرها والبذور واختيارها، وقسمه إلى خمسة فصول

الأول في وقت زرع كل منها وحصاده واختياره وما يوافقها من الأرض ويحفظه

الثاني في ذكر الحبوب المقتاتة ومنافعها على التفصيل

الثالث في زراعة المنابت ذوات البذور المستعملة في الأطعمة وبعض الأدوية

والرابع في البقول ذوات الأصول المستعملة

والخامس في البقول المقالي وما يشبهها مما يثمر في رؤوس قضبانه.

أما الباب السادس في أصناف الرياحين والأحباق والأزهار ونحوها

والباب السابع في طلاسم ودخن وخواص وملح ومعرفة الأيام والشهور والفصول، وأحوال السنة، وقسمه إلى ثلاثة فصول:

الأول في الطلاسم ونحوها

والثاني في الدخن والخواص العجيبة

والثالث مما يعلم حال السنة من غلاء الحبوب ورخصها والأيام والشهور والفصول.

الباب الثامن في إدخال الحبوب والبذور والفواكه اليابسة والطرية والقطان وبعض الخضروات والعصير والخل والمخللات والملوحات والخمير وماء الورد. وقسمه إلى خمسة فصول

اشتملت على إدخال الفواكه الرطبة واليابسة

إدخال الحبوب المقتاتة والبذور والزرايع وبعض الخضروات

المخللات والملوحات والكوامخ والمري والحلول وعصير العنب والدبس والزيت.

وإدخال الورود وماء الورد وتطييبه ونحوه من المياه العطرة وزوال عللها وحفظها وكيفية استخراجها

وفي فوائد منثورة وفرائد مأثورة بها يتم الكتاب.


 

حول


يعد هذا الكتاب من الكتب التي يعول عليها في علم الفلاحة كما قال عنه منصفه في ديباجته، لاشتماله على بديع شؤون الملاحة في صنيع فنون الفلاحة، اذا يتعرض فيه إلى العمليات الزراعية التي لا يستغني عنها كل مشتغل في هذه المهنة، فمن العلوم التي وضعها بين أيديهم: تركيب الأشجار وتطعيمها، وعلاج علل الأرض والنبات، ودفع سائر الآفات. ووضع كل ما يغرس ويزرع في أوانه بالنسبة إلى أيامه ومكانه، ومعرفة التلقيح والتذكير والكسح والتثمير وحرث الأرض وقلبها وكيفية زرعها ونصبها وتعميرها بما يناسب من الأسمدة والأرماد والأتبان، وترتيب السقي في سائر الأحيان، وحفر الآبار والأنهار وصفات العمال في جميع الأعمال، ووضع الطلسمات وادخار الفواكه والأقوات، وإمارات الخصب وعلامة الجدب. ولابد من التنويه انه ذكر في أثناء ذلك كله خصائص كل نبات وفوائده الطبية. وطرق استخدامه دواء، مما يعني ان الكتاب إضافة إلى كونه في العلوم الزراعية، يمكن ان يكون من الكتب الطبية. وقد اعتمد المؤلف في جمع كتابه هذا على مصادر متعددة، لم يذكرها في ديباجته، أو مقدمته كعادة المؤلفين والمصنفين، إلا أننا تلمسنا مصادره التي اعتمد عليها في أثناء كتابه، فمنها الكتب المتخصصة بالفلاحة، ككتاب ابن العوام الفلاحة النبطية، وكتاب ابن وحشية وغيرها، ومن الكتب المتخصصة بالأدوية ومفرداتها وأنواعها، ككتب جالينيوس. والشريف الصقلي، وابن البيطار، وابن زهر وغيرهم، إضافة إلى ما أورده من آثار الرسول صلى الله عليه وسلم المتعلقة بنوع النبات الذي يعرض له ويتحدث عنه وعن خصائصه. وقد كان يذكر الكتاب أحياناً، ويذكر عبارة صاحب كتاب كذا، أو يذكر اسم المؤلف خلوا من اسم كتابه أحياناً أخرى. ونثبت فيما يأتي نموذجاً من كتابه «السماق: يوافقه الجبال والصخور والأرض الصلبة ويرتفع قدر ثلاثة أذرع، ويزرع حبه بعد أن يغسل بالماء في الأحواض والأرض المعمورة، ويعمل من حبه خبز بعد نقعه، والسماق منه خراساني ومنه شامي وهو آخر، والخراساني أحمر ويصلح لما يصلح له الورد الأفاقيا. وإذا طبخ قوم طبيخة صلح لما يصلح الحضض، وهر بري وبستاني، ومنه أبيض لا يحتاج إلى كثرة عمارة وزبل، ومنه البعل ومنه السقي، وينقل من البر إلى البساتين فينجب، وأجوده الحديث الأحمر، وهو بارد في الثانية وقيل في الأولى، يابس في الثالثة، قابض مقوي يمنع النزف، وقال اندراوس: إذا هز في خرقة وعلق على من به سيلان الدم من أي عضو كان من جرح أو رعاف أو نزف أو بواسير أو مخرج وإن بمائه في بيت هربت منه البراغيث. ويمنع انصباب الصفراء إلى الأحشاء ويمنع الغثيان الصفراوي ويشهي الطعام، وماؤه يقوي البصر إذا اكتحل به ويسكن العطش وينفع الدوسنطار والسجح احتقاناً ... الخ». ومن الجدير بالذكر أن عبدالغني النابلسي قد اختصر هذا الكتاب تحت عنوان: الملاحة في علم الفلاحة».
عبدالقادر أحمد عبدالقادر - مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث.
https://www.albayan.ae/sports/2005-10-31-1.112461


 

نسخة الإصدار المرشحة، المحدودة v0.9

يحتوي مشروع (الرق المنشور) على مجموعة من البرامج المتكاملة ؛ تعمل على الحاسبات والشبكة العالمية (الانترنت) ؛ لتجمع بين أصول علم الفهرسة وبين تقنيات الحاسب الآلي الحديثة.

هل تحتاج إلى مساعدة؟ راسلنا على البريد الالكتروني أو برسالة واتساب
[email protected] +20-106-451-0027

©2024 الرق المنشور، جميع الحقوق محفوظة