لكي ترى كافة البيانات فضلاً اشترك من هنا
مرآة الجنان وعبرة اليقظان في معرفة حوادث الزمان
عدد المدخلات |
6 |
العنوان التفصيلي |
مرآة الجنان وعبرة اليقظان في معرفة حوادث الزمان |
المؤلف |
اليافعي؛ عبد الله بن أسعد بن علي اليافعي، عفيف الدين | 768 |
بداية الكتاب |
... |
نهاية الكتاب |
... |
العنوان المختصر |
... |
تاريخ التصنيف |
... |
التصنيف |
956 | تاريخ العرب |
اللغة |
عربي |
العناوين البديلة |
مرآة الجنان وعبرة اليقظان في معرفة ما يعتبر من حوادث الزمان وتقلب أحوال الإنسان وتاريخ بعض المشهورين من الأعيان | |
هل حقق في رسالة علمية ؟ |
|
هل المخطوط مطبوع ؟ |
نعم |
الملاحظات |
|
مراجع التوثيق |
الأعلام ( الزركلي )رقم الجزء: 4 / رقم الصفحة: 72 |
رسائل علمية
# | الجامعة | الكلية | اسم الطالب | العام الجامعي الهجري | العام الجامعي الميلادي |
---|
شروح وحواشي وتعليقات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
متن
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
مختصرات
ذيول
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ندوات ومؤتمرات
# | اسم المؤتمر | اسم البحث | اسم المحقق | الدولة | City | التاريخ | رقم المؤتمر |
---|
دوريات ومقالات
# | Magazine | Article | المؤلف | Issuer | تاريخ النشر الهجري | تاريخ النشر الميلادي | رقم العدد | رقم الجزء | رقم الصفحات |
---|
تخريج
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ترتيب
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
تراجم
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ترجمات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
أخرى
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
فهرس
حول
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 1647)
مرآة الجنان وعبرة اليقظان في معرفة ما يعتبر من حوادث الزمان وتقلب أحوال الإنسان.
مرتبا على سني الهجرة النبوية من السنة الأولى إلى سنة ...
وللإمام، أبي محمد: عبد الله بن أسعد اليافعي، اليمني. المتوفى: سنة 768، ثمان وستين وسبعمائة. وهو: كتاب ملخص. اقتصر فيه على معرفة المهم. وأخذ تراجم الأعيان من (وفيات ابن خلكان). وشيئا من (تاريخ ابن سمرة). وأطنب في ذكر الصوفيين، بحيث التزم (الجواب) للذهبي.
واختصره: يعقوب بن سيدي: علي الرومي. المتوفى: سنة 931، إحدى وثلاثين وتسعمائة. أوله: (الحمد لله المتوحد بالإلهية والكمال ... الخ).قال: قد أطلقت منه، بعد ما طالعته من أوله إلى آخره ما أودعه فيه من الغرائب والنوادر. ولم يذيله، بل وقف فيما وقف: اليافعي.