لكي ترى كافة البيانات فضلاً اشترك من هنا
المثنوي المعنوي
عدد المدخلات |
7 |
العنوان التفصيلي |
المثنوي المعنوي |
المؤلف |
جلال الدين الرومي؛ محمد بن محمد بن الحسين بن أحمد البلخي القونوي | 672 |
بداية الكتاب |
... |
نهاية الكتاب |
... |
العنوان المختصر |
... |
تاريخ التصنيف |
... |
التصنيف |
218-9 | التصوف الإسلامي |
اللغة |
فارسي |
العناوين البديلة |
... |
هل حقق في رسالة علمية ؟ |
|
هل المخطوط مطبوع ؟ |
|
الملاحظات |
|
مراجع التوثيق |
الأعلام ( الزركلي )رقم الجزء: 7 / رقم الصفحة: 30 |
رسائل علمية
# | الجامعة | الكلية | اسم الطالب | العام الجامعي الهجري | العام الجامعي الميلادي |
---|
مطبوعات
# | Cover Photo | دار النشر | المحقق | تاريخ الطبع الهجري | تاريخ الطبع الميلادي | رقم الطبعة | الملاحظات |
---|
شروح وحواشي وتعليقات
متن
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
مختصرات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ذيول
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ندوات ومؤتمرات
# | اسم المؤتمر | اسم البحث | اسم المحقق | الدولة | City | التاريخ | رقم المؤتمر |
---|
دوريات ومقالات
# | Magazine | Article | المؤلف | Issuer | تاريخ النشر الهجري | تاريخ النشر الميلادي | رقم العدد | رقم الجزء | رقم الصفحات |
---|
تخريج
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ترتيب
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
تراجم
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
ترجمات
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
أخرى
# | اسم الكتاب المصنف | اسم المؤلف | روابط |
---|
فهرس
حول
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 1588)
مثنوي
فارسي. منظوم. في: مزاحفات الرمل المسدس. على: ست مجلدات. لمنلا، جلال الدين: محمد بن محمد البلخي، ثم القونوي. المتوفى: سنة 670، سبعين وستمائة. وهو: كتاب مشهور، مستغن عن التعريف. اعتنى عليه طائفة المولوية، وغيرهم.
وشرحه: المولى: مصطفى بن شعبان، المعروف: بسروري. فارسيا. وتوفي: سنة 969، تسع وستين وتسعمائة.
والمولى: الشمعي. في: ست مجلدات. بالتركي. وتوفي: بعد الألف.
والسودي أيضا. بالتركي. وتوفي: في حدود سنة 1000، ألف.
والشيخ: إسماعيل الأنقروي، المولوي. المتوفى: سنة 1042، اثنتين وأربعين وألف. في: ست مجلدات. سماه: (فاتح الأبيات).
وكمال الدين: حسين بن حسن الخوارزمي. بالفارسية. وتوفي: في حدود سنة 840، أربعين وثمانمائة، وسماه: (كنوز الحقائق في رموز الدقائق). أوله: (حمد بي حد وغايت وثناي بي عد ونهايت ... الخ).
وعبد الله بن محمد، رئيس الكتاب العثمانية. المتوفى: سنة 1072. شرحه: شرحا مبسوطا. وبلغ إلى: آخر المجلد الأول.
وانتخب: المولى: يوسف المولوي، المعروف: بسينه جاك. المتوفى: سنة 953، ثلاث وخمسين وتسعمائة. ثلاثمائة وستين بيتا. من: المجلدات الست، وسماه: (جزيرة المثنوي).
ثم شرحها: درويش علمي. بالتركي. وصار: مأمورا من قبل بعض الأكابر.
وانتخب منها: الشيخ: حسين بن علي الكاشف، الواعظ، البيهقي. المتوفى: سنة 910.
منتخبا، وسماه: (اللباب المعنوي في انتخاب المثنوي).
وفي نسخة أخرى: سماه: (جواهر الأسرار وزواهر الأنوار). فارسيا. أورد في أوله: عشر مقالات في: أحوال السلوك والمشايخ، وفي: أحوال الطريقة المولوية، واصطلاحاتها، وأحوال مشايخهم، واصطلاح التصوف.
وشرح: ظريفي حسن جلبي. بعضا من أبيات: المجلد الأول. بالفارسي، وسماه: (كاشف الأسرار).
وشرح: الشيخ، علاء الدين: علي بن محمد، الشهير: بمصنفك. بعض أبياته. بالفارسية. وتوفي: سنة 875، خمس وسبعين وثمانمائة.
وشرح: الشيخ: عبد المجيد، الشهير: بشيخي، السيواسي. المتوفى: سنة 1049، تسع وأربعين وألف. شرحا ممزوجا. بالتركية. بإشارة من السلطان: أحمد خان. وبقي في حكاية: نخجير، وشير، في أواسط: المجلد الأول.
وشرح: (مشكلات المثنوي). بالتركية، وسماه: (أزهار مثنوي وأنوار معنوي). علائي بن محبي الواعظ، الشيرازي، الشريف. ذكر فيه: أنه شرح: (الديباجة) أولا. ثم شرح: ما في كل مجلد من الألفاظ العربية، على: الحروف. ثم شرح الألفاظ الفارسية، على: الحروف أيضا.
ولإسماعيل دده المذكور: (جامع الآيات). في: شرح ما وقع فيه من: الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، والأبيات العربية، وبعض الألفاظ المشكلة. بالتركي. ألفه: حين زار مرقد مولانا. وأشار إليه ولده: عارف جلبي.
والمشهور أن (المثنوي): ست مجلدات. وقد ظهر: المجلد السابع. بإظهار: الشيخ: إسماعيل المولوي الشارح.
وشرحه: أيضا. وأجاب عن اعتراضات المنكرين فيه، بأجوبة بليغة، مشبعة. وذكر فيه: أنه لما بلغ إلى تحرير شرح المجلد الخامس، سنة 1035، خمس وثلاثين وألف، ظهر نسخة من نسخ (المثنوي). مؤرَّخ كتابتها: بسنة 814، أربع عشرة وثمانمائة. فاشتراها، وطالعها بتمامها. فوجد أنه من أنفاس المولوي - صاحب (المثنوي) -. ولم يشك أنه من كلامه. فأنكره أهل طريقته أشد الإنكار، واعترضوا عليه بأربعة أوجه. فشرحها. وأجاب عن اعتراضاتهم، بأجوبة طويلة (2/ 1589) الذيل. حاصلها: أنهم أنكروا لعجزهم عن الفرق بين كلامه، وكلام غيره، وحسدهم. وأول هذا الشرح: (الحمد لله الذي جعل المثنوي المعنوي مثل السموات السبع ... الخ). وأول هذا المجلد بعد الديباجة: أي ضياء الحق حسام الدين سعيد * دولتت باينده فقرت برمزيد
ومنتخب المثنوي: المسمى: (بنصاب المولوي). لإسماعيل بن أحمد الأنقوري. ألفه: سنة 1041، إحدى وأربعين. وألف: ليحيى أفندي. ورتبه على: ثلاثة أقسام، ومائة درجة؛ كطريقته. القسم الأول: في آداب الطريقة. والثاني: في آداب الشريعة. والثالث: في المعرفة، والحقيقة. وعدد أبياته - على ما في: (مناقب الأفلاكي) -: 26660، ستة وعشرون ألفا، وستمائة، وستون.